الصفحه ٣٢٤ :
الكشّي (٣) أورد رواية مضمونها أنّه لما توفّي صفّوان بن يحيى امره
الامام أبو جعفر الثاني عليهالسلام
الصفحه ٣٢٧ : الروايات لأنّ النسخة الواصلة
ناقصة من أوّلها وآخرها ، فما كتبه يساوي الثلث ، وبضميمة أنّ للشهيد طريقا
الصفحه ٣٢٩ :
النوادر صحيحا ، وإلّا استثني ما في النوادر.
وأمّا الاعتماد
على جميع روايات الكتاب كما هو مدّعى المحدّث
الصفحه ٣٣٢ : ، والظاهر أنّ المراد رواياتهم أنفسهم ولا يشمل كلّ رواية يروونها وإن
كانت مرسلة ، أو عن غير ثقة ، فلا يمكن
الصفحه ٣٣٥ : القمّي (٦).
وأمّا نفس الكتاب
فهو يشتمل على ثمان وتسعين رواية في فضائل أهل البيت عليهمالسلام ، وبعض
الصفحه ٣٤٠ : بن زيد في مورد آخر.
وأمّا
مضمون الكتاب فهو يشتمل على ستّ
روايات ، الاولى في أحوال سلمان المحمدي
الصفحه ٣٤٢ :
ثمان روايات ، أربع منها مسندات ، والبقيّة إمّا مرسلة أو مرفوعة ، وفيها بعض
الأحكام ، والحاصل أنّ الكتاب
الصفحه ٣٤٣ : ، خيار ، ثقاة ، (٧).
وأمّا الكتاب فهو
يشتمل على أربع وأربعين رواية في الأحكام والآداب ، وليس فيه منكر
الصفحه ٣٤٤ : اختلاف في النسخ وإلّا
لنبّه عليه هذا من جهة ، ومن جهة اخرى فإنّ النجاشي يروي جميع كتب وروايات الشيخ
الصفحه ٣٤٨ :
وقد ذكر المشايخ
الثلاثة هذه الرواية مقطّعة في أبواب مختلفة من الفقه في الكتب الأربعة.
والحاصل
الصفحه ٣٥٤ :
تتميم لكتاب عيون المعجزات ، وهو ينقل عن تلميذه أبي عمران الكرماني بعض الروايات
، ويترضّى عنه ، وفي كتابه
الصفحه ٣٥٧ : ، وكانت نسخه متعدّدة عند العلّامة المجلسي (٤) وصاحب المستدرك (٥) وغيرهما ، إلّا أنّ أكثر روايات الكتاب أو
الصفحه ٣٥٩ : ، إلّا
رواية واحدة في آخره ، وهو الخبر المعروف في
__________________
(١) الا أن صاحب
الذريعة ذكر أن
الصفحه ٣٦٣ : من هؤلاء الستة ، إلّا أنّ رواية أحد
هؤلاء كتابا أو نسخة عن الامام عليهالسلام (٢) لا يثبت أنّ هذا هو
الصفحه ٣٧٢ : يعلم انّها خصوص ما ذكرها
السيّد الجزائري أو غيرها.
والنتيجة انّ
الكتاب وإن كان معدودا من كتب الروايات