الصفحه ٩٣ : ».
١٣٠ ـ كليب بن
معاوية : له كتاب رواه جماعة «النجاشي ٢ : ١٨٧».
الصفحه ١١٣ :
٢ ـ ان كل رواية
ذكرها الشيخ الصدوق في كتبه ولا سيما في الفقيه مسندة ، فالسند يكون للشيخ أيضا ،
سوا
الصفحه ١١٧ :
الفصل الثاني
ويتناول
التحقيق حول الكتب التي يمكن استظهار صحة رواياتها أو يقال بصحتها ويتضمن
الصفحه ١٢٤ : طرقا لابن ادريس أيضا ، وعليه فتخرج
روايات المستطرفات عن حد الارسال.
وقد استشكل بما
قيل : من ان لصاحب
الصفحه ١٢٥ : هذا فالاشكال
غير وارد ، وطريق ابن ادريس ثابت وصحيح. والنتيجة خروج روايات المستطرفات عن حد
الارسال
الصفحه ١٢٧ : منه وابطال المناقشة فيها
* ترجيح القول
بصحة روايات الكتاب في الجملة
* قائمة بأسماء من
عثرنا عليه
الصفحه ١٣٢ : رحمهالله في فهرسته حين ذكر كتاب النوادر استثنى منه ما رواه
السيّاري وقال لا أعمل به ولا أفتي به لضعفه
الصفحه ١٤٩ :
* التحقيق في
شهادة المؤلف بصحة روايات كتابه
* نتيجة البحث
الصفحه ١٥٢ :
الاعلام ، ورواة اخبارنا الكرام (٧).
وعلى أي حال فإنه
وإن وقع الاختلاف في مذهبه ، إلا أنه لم يرد في حقه
الصفحه ١٥٣ : النعمان عاش ـ كما ذكرنا ـ في دولة الفاطميين الاسماعيلية ، واقتصر في
روايات كتابه على ما روى عن الأئمة
الصفحه ١٦٤ : ابراهيم ، أو رواية علي بن ابراهيم ، ولو
كان التفسير لعلي بن ابراهيم ، فهل خرج عنه حتى يعود إليه ، والمقصود
الصفحه ١٦٥ : الروايات وما عداها غير مشمول للتوثيق ، وأمّا ما
ذهب إليه السيد الاستاذ قدسسره من أن التفسير كله لعلي بن
الصفحه ١٦٨ :
موردين إلا أن
الظاهر هو الحسين كما في النسخ الحديثة وتفسير البرهان وسائر الروايات).
٨٣
الصفحه ١٨١ :
* شهادة المؤلف
على وثاقة رواة كتابه
* دلالة الشهادة
وحدودها
* الحكم بوثاقة
مشايخ المؤلف
* أسماؤهم
الصفحه ١٩٣ : محمد بن علي
الطبري
* اعتبار شهادة
المؤلف وحدودها
* اشتمال الكتاب
على روايات عامية
* الحكم