الصفحه ٥٧٤ :
الغيبة من الوكلاء الممدوحين ، وحسن الطريقة ، وذكر في حقّه ثلاث روايات (٣) نقلها الكشي في رجاله مع اختلاف
الصفحه ٥٧٨ : ، أما انّه قد استراح (٣).
ونظيرها ما رواه
بسنده عن عيسى بن سليمان ، عن أبي ابراهيم عليهالسلام ، قال
الصفحه ٥٩٤ :
من حديثه (١).
الثالث
: ما ورد في حقّه
من الروايات الذامّة ، وهي خمس روايات وفيها الصحيح ، وهي
الصفحه ٧٠٢ : .......................................................... ٢٦٥
الخامس : النوادر........................................................ ٢٦٥
السادس : الرواية
الصفحه ١٠ : ساعد الجد ـ قديما وحديثا ـ
ووضعوا المعاجم الرجالية ، وصنفوا الكتب المختلفة التي تناولت أحوال الرواة
الصفحه ٢٦ : الرواة وطبقاتهم
وأخبارهم عن مشايخهم ومن قريبي العهد بهم كثيرة جدا ، وقد وقفنا على أكثر من
أربعين كتابا
الصفحه ٢٨ : .
ثم إن التوثيقات
العامة هل تشمل الكتب الأربعة؟ وهل انّ تصحيح الرواية يعتبر توثيقا أم لا؟ هذا ما
يكون
الصفحه ٣٥ :
إن كل من ادعى
اعتبار روايات الكافي ، استند الى كلام الشيخ الكليني رحمهالله في مقدمته للكتاب
الصفحه ٣٩ :
للآثار الصحيحة ، فلذا جمع له الكليني قدسسره ذلك.
٣ ـ إن اهتمام
المصنّف بهذه الروايات جعله يستغرق عشرين
الصفحه ٥٠ : .
ونجيب اننا يمكن
أن نختار الأمر الأول ونقول : إن الروايات الموجودة في الكتاب وإن لم يكن بعضها
واجدا
الصفحه ٥١ : ، وكتاب الحج لمعاوية بن عمار قد رواه جمع من
أصحابه الثقاة ، كابن أبي عمير ، وصفوان بن يحيى ، وفضالة بن
الصفحه ٦٦ : جميعهم.
أما الاحتمال
الأول فبعيد لعدم خصوصية للمشايخ في تصحيح الرواية ، ويؤيده ترحم الصدوق عليهم مع
الصفحه ٦٧ : هذا الكلام هل
يعقل ان الصدوق يأخذ بكل رواية من دون تمييز
__________________
(١) الاستبصار
الصفحه ٧٩ : يوجب رد خبره ، ويجوز العمل به لأن العدالة
المطلوبة في الرواية حاصلة فيه
الصفحه ٩٠ : أبي
مدرك : له كتاب رواه غير واحد «النجاشي ١ : ٣٧٧».
٥٤ ـ ربيع بن محمد
: له كتاب يرويه جماعة «النجاشي