الصفحه ٦٨ : في حق
الشيخ ثابت.
وجوابه : ان
الاشكال إذا كان على عدم أخذ الصدوق روايات كتابه من الكتب المشهورة
الصفحه ٧٦ : مصاديقه ذكر اختلاف
روايات كتابيه.
ويؤيد ذلك ما فهمه
المحقق قدسسره في المعارج ، حيث قال : وذهب شيخنا أبو
الصفحه ٧٧ : بالقياس مثلا ، ولم يكن بصدد بيان أن الروايات جامعة
للشرائط.
واما الاشكال بأن
صحة الروايات عند الشيخ لا
الصفحه ٨٩ : كتاب يرويه جماعة «النجاشي ١ : ٢٨٧».
٢٧ ـ جعفر بن
عثمان : له كتاب رواه جماعة «النجاشي ١ : ٣٠٧».
٢٨
الصفحه ٩٦ : الى الامام عليهالسلام ـ معتبرة ولا حاجة
للنظر في السند ، للشهادة بأنها معمول بها أو مصححة الرواية نعم
الصفحه ٩٨ :
معروفا ومشهورا ، وبعضها صحيح الحديث والرواية ومن الواضح أن الكتاب إذا شهد له
مثل النجاشي بصحة رواياته
الصفحه ١١١ : واستحسنه بل وعمل به في بعض الموارد في
محاضراته الفقهية الأخيرة ، وقد صححنا بعض الروايات بهذا الطريق في
الصفحه ١١٩ :
الأوّل
البحث حول كتاب مستطرفات السرائر
للشيخ محمد بن ادريس الحلي
* القدح في روايات
الصفحه ١٣٣ : على
القول بالملازمة بين تصحيح الرواية ووثاقة الراوي.
أما الأول فبما
تقدم مفصلا من اشتراط الوثاقة وقد
الصفحه ١٤٧ : وتعددها وموارد ذكرها في طبقات الرواة المذكورة في أجزاء
معجم الرجال.
وهم ودفع :
قد يتوهم عدم
تمامية ما
الصفحه ١٥١ : عن الأئمة من أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله أجمعين من جملة ما اختلفت فيه الرواة عنهم ...» الخ
الصفحه ١٥٥ :
* شهادة المؤلف
على صحة روايات الكتاب ووثاقة رواته
* طرق المؤلف الى
الروايات
* المناقشة في
الدلالة
الصفحه ١٦١ :
الخامس
البحث حول كتاب تفسير علي بن إبراهيم القمّي
* شهادة المؤلف
على وثاقة رواة الكتاب
الصفحه ١٨٥ : دون ملاحظة سائر افراد السند.
قلنا : فائدة
النقل عن المشايخ الثقاة أن يكون للرواية نوع مزية فكأنما
الصفحه ٢٠١ :
على وثاقة رواة كتابه
* التوقف في
الطريق
* قائمة بأسماء
رواة الكتاب