الصفحه ٣٩٧ : حدسيا كما في الاحتمال الأوّل ، وسيأتي الكلام
عنه ، ويكون بالنسبة للرواية حسّيا ، ولا يلزم فيه كاشفيته عن
الصفحه ٣٩٨ :
رواية كان أو فتوى
، فيما إذا حملنا معقد الاجماع على الأعم أو خصوص الفتوى إن قلنا باختصاصه
بالفتوى
الصفحه ٤١١ : عن المعتبر في آداب الوضوء ، قال : ولو احتجّ بما رواه ابن أبي
عمير عن بعض أصحابنا ... كان الجواب الطعن
الصفحه ٤٢٢ : هؤلاء المشايخ ، أو أنّهم ثقاة في زمان
الرواية عنهم ، ثم تبدّل حالهم ، وقد بيّنّا ذلك بما لا مزيد عليه
الصفحه ٤٢٣ : ، أو مرسلا عن فلان ، عن عبد الله بن المغيرة ، أو عمّن أخبره ، أو
عمّن ذكره ، أو عمّن رواه ، أو عمّن
الصفحه ٤٤٧ : » يستفاد كثرة روايته عن الثقاة ، ورواية الثقاة
عنه.
الثاني
: ثبوت رواية جعفر
بن بشير عن الضعفاء ، فقد روى
الصفحه ٤٦٦ : سماعة بن مهران ، وعلي بن أبي حمزة ، وعثمان بن عيسى ،
ومن بعد هؤلاء بما رواه بنو فضّال ، وبنو سماعة
الصفحه ٤٦٧ : مشايخ
الصدوق ، وأن طريق الشيخ إليه صحيح ، وقد أورد الشيخ الأنصاري قدسسره هذه الرواية في كتاب الرسائل
الصفحه ٤٧٦ :
المبحث الخامس
الرواة في كتابي الرحمة والمنتخبات
لسعد بن عبد الله الأشعري
قال النجاشي في
الصفحه ٤٩٥ :
المبحث العاشر
كثرة الرواية عن الامام عليهالسلام
وادّعي ان كثرة
الرواية عن المعصوم
الصفحه ٥٠٢ : العطّار من تصحيح العلّامة
للطرق التي وقع فيها ، ونصّ الشهيد على وثاقته ، ورواية الأجلّاء عنه ، فقد روى
عنه
الصفحه ٥٠٣ : ، فإنّ الانكار من أبي بكر البغدادي لا من ابن الوليد ، مضافا
إلى أنّ الرواية لم يرد فيها اسم أحمد ، وإنّما
الصفحه ٥١٠ : :
يا ذريح ، دع ذكر جابر ، فإنّ السفلة إذا سمعوا بأحاديثه شنعوا ، أو قال : أذاعوا (١).
ومنها : ما رواه
الصفحه ٥١٩ :
من أبي خديجة إلى
أبي سلمة (١).
الثالث : رواية
الأجلّاء عنه ، ومنهم ابن أبي عمير (٢).
وأمّا ما
الصفحه ٥٢٠ : فرضنا ورود رواية عن زرارة دالّة على حرمة شيء ، ووردت
رواية اخرى عنه ، وعن محمد بن مسلم مثلا وهي تدل على