الصفحه ٨١ : على التعدد ، بمعنى ان الرواية يعتبرها حجة فيما إذا تعدد سندها.
والجواب :
اما الاشكال الاول
الصفحه ٨٦ : : له كتاب النوادر ، كثير الرواة عنه النجاشي «١ : ٩٧».
٢ ـ أحمد بن محمد
بن عيسى : له كتاب نوادر ، ذكره
الصفحه ١٠٠ : كتاب تختلف الرواة عنه قد رواه جماعات من الناس) «النجاشي ١ : ٢٩٤».
٢ ـ ومنها : قوله
في محمد بن أبي
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام ، وهي تختلف بحسب
الرواة) «النجاشي ٢ : ١٢٢».
٥ ـ وقوله في محمد
بن عذافر : (له كتاب تختلف الرواة
الصفحه ١٠٥ :
٦ ـ أيوب بن نوح
بن دراج : له كتاب وروايات ومسائل عن أبي الحسن الثالث صحيح.
٧ ـ أحمد بن محمد
بن
الصفحه ١١٥ : ظاهرا [بواسطة ابن الوليد].
٨ ـ هارون بن مسلم
روايات [بواسطة ابن الوليد].
٩ ـ يعلى بن حسان
روايات
الصفحه ١٣١ : المتقدمين فضلا عن المتأخرين على رواية شخص والحكم بصحتها لا
يكشف عن وثاقة الراوي ، أو حسنه ، لأحتمال ان
الصفحه ١٣٥ :
وثاقة الرواة دون القرائن ، والمتحصل من ذلك امور ثلاثة :
١ ـ الحكم بضعف من
استثني.
٢ ـ الحكم بوثاقة
الصفحه ١٨٧ :
السابع
البحث حول كتاب المقنع
للشيخ الصدوق
* شهادة المؤلف
ودلالتها على صحة روايات الكتاب
الصفحه ١٩٥ : أنه لا يروى المراسيل ، وان الروايات كلها صحيحة ، ورواتها ثقاة.
والتحقيق يقتضي
البحث في ثلاث جهات
الصفحه ٢٢٩ : عليهماالسلام ، فقد يقال بصحة جميع هذه الروايات اعتمادا على ما ورد في
اجازة الشيخ إبراهيم القطيفي للخليفة شاه
الصفحه ٢٣٠ :
الطوسي ، وإلا
فذكر الطرق بلا فائدة ، لأن كلّ أحد من المشايخ أو الرواة له طريق صحيح عن أحد
الأئمة
الصفحه ٢٤٣ :
المقام الأول
ويقع الكلام فيه من جهتين
الأولى
: طرق تحمل
الرواية.
الثانية
: كيفية نقل
الصفحه ٢٤٤ : ءة
وهي قراءة التلميذ
للرواية على شيخه ، ويطلق عليه العرض أيضا ، لعرض التلميذ الرواية على شيخه ،
ويكون دور
الصفحه ٢٤٩ : العبد إجازة متضمنة ما اجيز
لي من مشايخي قرائة واجازة لعلمه بان الركن الأعظم في الدراية هو الرواية