الصفحه ٤٨٤ :
بالامام عليهالسلام؟
وقد ناقش السيّد
الاستاذ قدسسره في كلا الدليلين.
أمّا الرواية فهي
مورد للاشكال
الصفحه ٥٣٩ : الروايات ولا سيما في مقام التعارض.
الخامس : دعوى
المحقّق إجماع الأصحاب على العمل بروايته قال في باب
الصفحه ٥٥١ : كثير من الروايات تبلغ نحو سبعين موردا وذكره الشيخ في رجاله ، فعدّه في
أصحاب الباقرين عليهماالسلام
الصفحه ٥٦٠ : الرسالة العددية.
الثاني : عدّه
الشيخ في الغيبة من الوكلاء الممدوحين (٢) ، وأورد رواية في حقه عن أبي جعفر
الصفحه ٥٨٦ : : ما رواه
عن حمدويه ، قال : حدّثني محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن حمّاد بن عثمان ،
عن إسماعيل بن
الصفحه ٥٩٧ :
فإنّه لا نبي
بعدي.
وأمّا الطائفة
الثالثة فقد ورد في بعض الروايات عكس ذلك ، وانّ الذي تناول من
الصفحه ٧٠٥ : (ع)....................................... ٤٦٨
المبحث الخامس :
الرواة في كتابي الرحمة والمتخبات.............................. ٤٧٦
المبحث
الصفحه ٩ : عن الله ، وعن رسوله نحدّث ...» (٢).
وغيرها من
الروايات الكثيرة الواردة في هذا المعنى والتي تحذّر من
الصفحه ١٥ : العلم الموضوع لتشخيص
الرواة ، ذاتا ، أو وصفا مدحا ، أو قدحا. (٢)
ومنها : أنّه
العلم بأحوال رواة خبر
الصفحه ٢٣ : أقوال الرجاليّين لمعرفة أحوال
الرواة ، ومدى وثاقتهم ، واعتبار روايتهم ، الّا أنّه يبقى الكلام في وجه
الصفحه ٣١ : الأصوليين ، القول بصحة روايات الكتب
الاربعة ، كما ذكرنا انّ صاحب الوسائل قدسسره قال بصحة الروايات مطلقا
الصفحه ٥٢ : ، وذلك في الروايات الكثيرة التي نقلها عن محمد بن اسماعيل ، فإنّ الشيخ قدسسره ذكر طريقين إلى هذه الروايات
الصفحه ٥٣ : من مشايخ الإجازة ، بل يقدح إمّا في صاحب الكتاب أو في
من بعده من الرواة كعلي بن حديد وأضرابه ، مع أنه
الصفحه ٦٠ :
١ ـ القول بصحة
الرواية إذا كانت موافقة لاجماع المسلمين ، أو الإمامية ، ولم يخدش في الصغرى
الصفحه ٧٨ : عليهمالسلام ومن زمن الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام انتشر العلم عنه ، وكثرت الرواية من جهته ، فلولا أنّ
العمل