الصفحه ٤٤٤ : عنه : كان فقيها ، ثقة في حديثه ، وكان من وجوه
الواقفة وشيوخهم (١).
وذكره الشيخ في
الفهرست ، وقال
الصفحه ٤٦٩ :
وقال ان ابن عقدة
مصنّف كتاب الرجال لأبي عبد الله عليهالسلام عدّدهم فيه (١).
وقال الشيخ
الطبرسي
الصفحه ٤٨٦ :
طويلة : وصار في
منزلته عندي ، وولّيته ما كان يتولّاه غيره من وكلائي قبلكم ، ليقبض حقّي ،
وارتضيته
الصفحه ٤٩٣ : الغفران يفرض فيها العصيان والخطأ فيطلب الستر والتجاوز عن خطإه.
والمرتبة الثانية
وهي طلب الرحمة كالاولى
الصفحه ٤٩٦ : على قدر رواياتهم عنّا (١).
وقد استشكل قدسسره في إسناد هذه الروايات ودلالتها.
أمّا من جهة السند
الصفحه ٥٢٠ :
الثاني : نسب
العلّامة إلى الشيخ توثيق سالم بن مكرم (١) في موضع ، وقد مرّ انّ الشيخ قد ضعّفه في
الصفحه ٥٣٩ :
(١).
الثالثة : من ورد
في حقّهم انّهم لا يروون إلّا عن الثقاة ـ غير المشايخ الثلاث ـ مثل جعفر بن بشير
وعلي بن
الصفحه ٥٤٨ :
وقال في مورد آخر
من الإستبصار : «وهو ضعيف جدا لا يعوّل على ما ينفرد بنقله» (١).
هذا أهم ما ورد
الصفحه ٥٦٧ :
والتحقيق في
المقام يقتضي النظر أوّلا : في هذه الوجوه المادحة ، وما يمكن الاعتماد عليه منها
الصفحه ٥٦٩ : في آخر كلامه : وليس هو عبد الله شخص
آخر هو أخ لعبد الله اسمه محمد بقرينة ذكر عبد الله إلّا أنّ هذا
الصفحه ٥٧٤ :
الثاني عشر
المفضّل بن عمر
وهو ممّن وقع
الاختلاف فيه ، فذهب بعضهم إلى وثاقته ، وذهب آخرون إلى
الصفحه ٦٠٢ :
الطائفة وثقاتهم ،
كثير العمل (١).
وأمّا محمد بن
إسماعيل البندقي النيسابوري ، فلم يرد فيه توثيق
الصفحه ٩ :
أصحاب أبي
فيدفعونها الى المغيرة ، فكان يدسّ فيها الكفر والزندقة ، ويسندها الى أبي ، ثم
يدفعها إلى
الصفحه ١٦ :
أبحاثنا الاصولية ـ
مفصلا ـ أنّ أقرب التعاريف الى الواقع ، ما يبيّن حقيقة الشّيء ، المعبّر عنه في
الصفحه ٤١ :
ويجاب عنه : ان
هذه الرواية وإن لم تكن مسندة إلى المعصوم ، الّا أنّ مضمونها وارد في الروايات