الصفحه ٢٣١ :
فبهذه الطرق
المتصلة بأسانيدها الصحيحة يروي ابن أبي جمهور جميع الروايات التي أوردها في كتابه
عوالي
الصفحه ٢٣٢ :
الفائدة في ذكر
السند منحصرة في الحكم بصحة الروايات ، بل قد يكون للتيمن والتبرك ـ كما ذكرنا ـ
حتى
الصفحه ٢٦٢ : من
كلام الشيخ الطوسي قدسسره وغيره أن الأصل عندهم ، هو المعدود في نظر الأصحاب أصلا ،
فيعلم من ذلك ان
الصفحه ٥١٢ :
أوّلا : أنّ ما
نقله عن الشيخ المفيد قدسسره لا يتلاءم مع ما ورد في الرسالة العددية كما تقدّم
الصفحه ١١ :
واختصاصا به ، وقد
قضى غضارة الشباب ، وطرفا من الكهولة في ربوع النجف الأشرف ، حيث باب مدينة العلم
الصفحه ٣٢١ : أنّه ليس جاريا على منوالها فإنّ أكثره بخلافها ،
وإنّما تطابق روايته في الأكثر رواية العامّة
الصفحه ٥٠٣ :
فتوهم أنه إباه من
ابن الوليد ، وهذا يدلّ على حسنه وعلوّ شانه.
إلّا أنّ هذا
اشتباه في التطبيق
الصفحه ٥٩ :
هو الصحة في الجملة ، لا على نحو الاستغراق والشمول. وقد عرفت ما فيه.
والحاصل : أن
الاعتماد على
الصفحه ٢٥٧ :
ليست على نحو المستحبات المتعارفة ، بل هي فوق ذلك لأمور :
الأول : أن في
الاجازة تعظيما وتجليلا لشعائر
الصفحه ٢٧١ :
: الكتب التي وصلت
إليه ، وينقل عنها مباشرة ، وهي قريب من تسعين كتابا (١) ، وقد ذكر في حقّها انّها قد ثبت
الصفحه ٤٥٦ :
الاسكافي أبو علي
قال : وجه في أصحابنا ، ثقة ، جليل القدر ... ـ إلى أن قال : ـ وسمعت بعض شيوخنا
الصفحه ٥٥١ : كثير من الروايات تبلغ نحو سبعين موردا وذكره الشيخ في رجاله ، فعدّه في
أصحاب الباقرين عليهماالسلام
الصفحه ١٨ : ،
ونحوها ، وما عداه لا يؤخذ بخبره ، ويكون داخلا تحت عموم النهي عن العمل بالظن.
ومن جهة أخرى إنهم
ذكروا في
الصفحه ٢٧٣ : العسكري.
٦ ـ كتاب الغارات.
٧ ـ تفسير فرات.
فلا بد من التحقيق
في كل منها على نحو التفصيل
الصفحه ٥٢٤ :
الارتداد على
نحوين تارة يكون عن فطرة ، واخرى عن ملّة ، والأوّل لا تقبل فيه التوبة ، وتترتّب
عليه