الصفحه ٢٢٥ :
التعارض ليمكن
اعمال الشهرة فيها ، فلا تكون الشهرة موجبة لحجية الرواية.
والخلاصة أن
مطابقة
الصفحه ٢٣٩ : .
وبناء على هذا
الاحتمال تكون شهادته تامة وان جميع ما في الكتاب صحيح ومعتبر.
ويرد عليه اشتمال
الكتاب
الصفحه ٢٧٤ : مؤلفة حيث قال في مقدمة الكتاب : «ووقفت مما انتهى إليّ من علوم
السادة عليهمالسلام ، على حكم بالغة
الصفحه ٢٨١ : بمدح ولا ذمّ إلّا أنّه ذكر في ترجمته إنّ ابنه قال عنه
: كان مؤذّنا لأبي محمد ولأبي الحسن عليهماالسلام
الصفحه ٣٠٤ : (٢) ، وللشيخ ، والنجاشي ، طريق معتبر إلى جميع رواياته وكتبه (٣) ، وكذلك لصاحب الوسائل كما ذكره في إجازته للفاضل
الصفحه ٣١٠ :
على الظاهر وليس له ذكر في كلمات علماء (١) الرجال ، ولم يذكر طريق الى كتابه.
العاشر : كتاب عبد
الله
الصفحه ٣١١ : التصحيح ، إلّا أنّ الاشكال في نفس الحكم بن مسكين ،
وان كان القول بوثاقته غير بعيد.
الثاني عشر : كتاب
الصفحه ٣٢٤ :
وأمّا الطريق
الثالث : وهو الواقع في إجازة بني زهرة ، فهو مشتمل على أبي شجاع والصيّاد
بالبحرين
الصفحه ٣٤٢ : من جهة الطريق.
وأمّا
المؤلّف وهو خلّاد السندي
والصحيح السدّي ، فقد اختلف فيه هل هو ابن عيسى أو ابن
الصفحه ٣٤٣ : الناس في
حديثه ، مضافا إلى وقوعه في أسناد تفسير القمّي (٥) ، وعليه فيكون الطريق إلى الكتاب معتبرا
الصفحه ٣٥٤ : : فقد اختلف في مصنّف الكتابين ، وفي نسبته إلى بني هاشم ، وهل أنّه من أولاد
الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٣٨٠ : فيها البحث ويمكن تصنيفها إلى صنفين :
الأوّل
: ما ثبت لدينا
اعتبارها ، وهي :
١ ـ الجعفريات [مقدار
ما
الصفحه ٤١٠ : مقدّمة على مرسلة ابن أبي عمير ، لأنّها جمعت الإسناد والتعدّد ،
وعبارة الشيخ صريحة في هذا المعنى حيث قال
الصفحه ٤٥٤ :
هذا وقد ذكر
السيّد الأستاذ قدسسره في مقدّمة المعجم كيفيّة اخرى للاستدلال على المدّعى ،
وحاصلها
الصفحه ٤٦١ :
أحمد بن محمد بن عيسى يروي عن ابن محبوب من أجل أنّ أصحابنا يتّهمون ابن محبوب في
روايته عن أبي حمزة ـ وفي