الصفحه ٤٠٣ : أنّه لا فائدة في ذلك لاحتمال أن يكون مبنى الأصحاب في
العمل بمراسيل هؤلاء إنّما كان من أجل أنّهم لا يرون
الصفحه ٤١٤ :
مجموع مشايخ هؤلاء
الثلاثة قريب من ستّمائة شخص ، وقبل الدخول في التفصيل لا بدّ لنا من ذكر أمرين
الصفحه ٤٦٢ :
أو المتّهم بشيء ،
أو المطعون في روايته وإن كان في نفسه ثقة ، وبناء على ذلك فهو لا يروي إلّا عن
الصفحه ٤٦٤ :
المبحث الثالث
بنو فضّال
وقد أدّعي علاوة
على وثاقتهم في أنفسهم ، وثاقة مشايخهم أيضا ، واستدلّ
الصفحه ٤٦٨ : في كلام النجاشي والشيخ فهو ثقة إلّا من نصّ على تضعيفه ،
ومعناه : انّ من لم يذكر بمدح ولا ذمّ فهو
الصفحه ٥١٨ :
السادس
سالم بن مكرم
المكنّى بأبى
خديجة ، وقد يكنّى بأبي سلمة ، وله في الكتب الأربعة أكثر من
الصفحه ٥٢٢ :
تضعيف سالم بن
مكرم؟ وبعبارة اخرى كيف يحصل الاشتباه في جانب التضعيف لا التوثيق فإذا كان سالم
بن
الصفحه ٥٢٤ :
الارتداد على
نحوين تارة يكون عن فطرة ، واخرى عن ملّة ، والأوّل لا تقبل فيه التوبة ، وتترتّب
عليه
الصفحه ٥٢٦ : ،
وأبان بن عثمان ، وابن فضال ، ويونس بن عبد الرحمن ، وغيرهم (١).
السادس : ما ذكره
أبو عمرو الكشّي في
الصفحه ٥٣٧ : منه وبرئت إلى الله منه ، اللهمّ إنّي أبرأ إليك ممّا يدّعي
فيّ ابن بشير ، اللهمّ أرحني منه ، ثم قال
الصفحه ٥٣٨ :
أبي حمزة ، أو عن أبنه الحسن ، وهو ضعيف بالاتّفاق ، أو هو ممّن اختلف فيه فلا
يمكن الاعتماد على شيء منها
الصفحه ٥٤٥ : في كتاب
الرجال تارة من أصحاب الرضا عليهالسلام قائلا : علي بن حديد ابن حكيم ، كوفي ، مولى الازد
الصفحه ٥٥٤ : ، وقد تقدم في البحث حول المشايخ الثقاة أن روايتهم عن شخص دليل على
وثاقته ، وأن شهادة الشيخ بذلك تامة
الصفحه ٥٦٤ : جعفر عليهالسلام ، فجعل أبو جعفر عليهالسلام ينظر في الكتاب ويرفع رأسه إلى السماء يقول : ناج ، ففعل
ذلك
الصفحه ٥٨٢ : وأنا وختني نتشاجر في
ميراث ، فوقف علينا ساعة ، ثم قال لنا : تعالوا إلى المنزل ، فأتيناه ، فأصلح
بيننا