الصفحه ٢٧٣ : صحيحة وإن ناقش في بعضها السيّد الاستاذ قدسسره ، مثل كتب سعيد بن هبة الله الراوندي ، فقد نفى أن يكون
الصفحه ٢٧٨ :
الثاني
كتاب سليم بن قيس
والمؤلّف وهو سليم
بن قيس الهلالي من الأجّلاء والثقاة (١) ، وقد ذكر في
الصفحه ٢٨٠ :
، فكلام العقيقي في غير محلّه ، وكيف كان فالطريق إن كان منحصرا بأبان فهو ضعيف
بأبان ، وإن كان متعدّدا كما
الصفحه ٢٩٤ : كتابه طريق معتبر كما في الفهرست (٣) ، وللصدوق في مشيخة الفقيه طريق معتبر إلى نفس الحسن بن
محبوب
الصفحه ٣٢٩ :
النوادر صحيحا ، وإلّا استثني ما في النوادر.
وأمّا الاعتماد
على جميع روايات الكتاب كما هو مدّعى المحدّث
الصفحه ٣٣٣ : .
وأما الكلام
بالنسبة إلى المؤلّفين ، فالنرسي واقع في إسناد تفسير علي بن إبراهيم القمّي (٣) ، الا أنه جا
الصفحه ٣٣٤ : في من وقع بعد التلعكبري ، أمّا محمد بن همام
فهو من الأجلّاء (٣) ، وأمّا محمد بن أحمد بن خاقان ، فهو
الصفحه ٣٤٩ : ، جليل القدر (٢) ، مضافا إلى وقوعه في إسناد تفسير القمّي (٣).
وأمّا
الكتاب فهو يشتمل على
ستّ وخمسين
الصفحه ٣٥٢ : : نسخة العلّامة المجلسي ، ونسخ اخرى كانت
موجودة في مكتبة الامام الرضا في مشهد وقم ويزد ، وأقدمها نسخة
الصفحه ٣٧٠ : الصلاة إلى غير ذلك (١) من الموارد الموجبة للشكّ في نسبة الكتاب للمعصوم ، إلّا
أن يقال بتوجيه بعض هذه
الصفحه ٣٧٢ :
مكتبة أولاد
السيّد علي خان في شيراز (١).
إلّا أنّ هذا كلّه
لا يثبت لدينا حجّية الكتاب ، لأنّ
الصفحه ٣٧٦ : عليهمالسلام ... الحديث (١).
ثم يقول :
وبالاسناد ... إلى آخره.
وذكر في حديقة
الشيعة نقلا عن كتاب الأربعين
الصفحه ٣٧٧ : في أحوال
المؤلّف أنّه كان من علماء العامّة حنفيّ المذهب ، إلّا أنّ العلّامة المجلسي عدّه
من علما
الصفحه ٣٧٩ : جملة أجلّة علماء الامامية منهم ابن شهراشوب ،
قال في أوّل كتابه المناقب ، عند تعداد كتب الخاصّة وبيان
الصفحه ٣٩٨ : .
وبعبارة أخرى :
إنّ كلمة هؤلاء الواردة في العبارات الثلاث مأخوذة بشرط الاجتماع في كلّ واحدة من
هذه العبارات