الصفحه ٤٥٩ : ـ علي بن شبل
بن أسد.
٥٣ ـ علي بن محمد
بن يوسف أبو الحسن القاضي [النحوي].
٥٤ ـ محمد بن جعفر
الأديب
الصفحه ٤١٥ : أحوال بعض الرواة أنّه خلط في آخر أيّامه ، أو غلا ، أو نحو ذلك ، ممّا
يدلّ على تبدّل الحال ، فإن أمكن
الصفحه ٤٥٧ :
التميمي [محمد بن جعفر التميمي].
٣ ـ أبو الحسن
النحوي [محمد بن جعفر النحوي].
٤ ـ أبو الحسين
النصيبي
الصفحه ٦٦١ : الخزاز
: ١٣٧ ، ١٧١ ، ٢٥٦
ابو ايوب النحوي
: ٤١
ابو البختري :
٣٨ ، ١٣٥ ، ٢١٦
ابو بردة
الأسلمي : ٧٢
الصفحه ٣٩٧ : الاجماع في العبارات الثلاث هؤلاء الأشخاص على نحو المجموع بما
هو ، لا على نحو الانفراد بمعنى أنّه اجتمعت
الصفحه ٤٨٥ : والقيّم فلا دلالة فيها على الوثاقة ، وإن كانت في الأمور الدينيّة
والقضايا المالية ، أو كانت على نحو العموم
الصفحه ٢٣٦ :
الفصل الثاني في
ذكر أحاديث دالة وجوب انقاذ المؤمنين ، وهو السبب الداعي لوضع الكتاب ، وجميع
الصفحه ٢٥٨ : الاجازة أمر مرغوب في نفسه ، ومستحب مؤكد ، وليست الاجازة
لمجرد التيمن والتبرك ، كما أنها ليست على نحو
الصفحه ٤٠٥ :
وأمّا المراسيل في
باب التعارض وعلاجها ما هو؟ فهو وإن لم يذكر ذلك ، ولم يتعرض له إلّا أنّه يمكن أن
الصفحه ٢٨ : .
الأمر
الثالث : لا فرق في
التوثيق والتضعيف بين أن يكون على نحو الخصوص ، أو على نحو العموم ، فالتّوثيقات
الصفحه ٤١٦ : ، بمعنى أنّ كونهم ثقاة في نظر المشايخ الثلاثة
، وفي نظر غيرهم ضعافا أمر مستبعد.
ويمكن أيضا أن
توجّه
الصفحه ٥٢٠ : المعارضة فيؤخذ به ، واستشكل السيّد الاستاذ قدسسره على هذا النحو من الجمع بأنّ التعارض في كلام الشيخ على
الصفحه ٤١ :
ويجاب عنه : ان
هذه الرواية وإن لم تكن مسندة إلى المعصوم ، الّا أنّ مضمونها وارد في الروايات
الصفحه ١٠١ :
لها كثيرة فهي
تختلف باختلافهم) «النجاشي ٢ : ٢٠٧».
٣ ـ ومنها قوله في
طلحة بن زيد أبي الخزرج : (له
الصفحه ٥٤٧ :
على قدر ما ذهب
منهم لا أقلّ ولا أكثر) (١).
وهذه الرواية وإن
كان فيها دلالة على اهتمام الامام