الصفحه ٥٧٧ : عن المفضّل بن عمر ، وهو في ضيعة له
في يوم شديد الحرّ والعرق يسيل على صدره ، فابتدأني فقال : نعم
الصفحه ٥٧٨ : تقول في المفضّل بن عمر؟
قال : ما عسيت أن
أقول فيه ، لو رأيت في عنقه صليبا وفي وسطه كستيجا لعلمت انّه
الصفحه ٦٠٠ :
حمزة الثمالي (١) ، ومنها في ترجمة أبي يحيى الجرجاني (٢) ، وهو في الموردين الأوّلين وإن اكتفى
الصفحه ٦٠٣ : بن إسماعيل واقع في
اسناد كامل الزيارات (١) ، فعلاوة على التوثيق تكون رواياته صحيحة ، وذلك لأنّ
الصفحه ١١ :
واختصاصا به ، وقد
قضى غضارة الشباب ، وطرفا من الكهولة في ربوع النجف الأشرف ، حيث باب مدينة العلم
الصفحه ٣٨ : ، وبعضها مرسلة ،
وبعضها مقطوعة ، فكيف تكون واجدة لشرائط الحجية. (١)
وأمّا الثاني فهو
وإن كان ممكنا في
الصفحه ٤٥ : في هذه الرواية رؤيا عن أبيه ، فهي ليست مسندة إلى
المعصوم.
والجواب : أن هذه
الرواية وردت في خاصية
الصفحه ٥٨ : : سلمنا أن
في فحوى الكتاب أو الدليل أو العقل أو الاجماع إشكالا إلا أنّ تحصيل القرائن
والتمييز بينها ممكن
الصفحه ٦٩ : التلازم بين أخذه الروايات من
الكتب المعتبرة وبين صحة أسانيدها لأنّه لم يلتزم بذكر صاحب الكتاب في أول السند
الصفحه ٧٠ : الروايات عندنا إذا لم نعرف مبنى الصدوق في تصحيح الروايات ولكن
بعد ما عرفنا أنه يعتبر الوثاقة في حجية
الصفحه ٨٦ : الصدوق قدسسره في أول الفقيه.
٣ ـ ثابت بن شريح
: له كتاب في أنواع الفقه يرويه عنه جماعات من الناس
الصفحه ٩٨ : ـ مع أنه لا يقتصر على رأيه في ذلك بل هو رأي مشايخه ـ
فالكتاب حينئذ معتبر ولا يحتاج إلى طريق ، الا من
الصفحه ١١٠ : واجازة الخوانساري ج ١١٠ ص ٨٩.
(٤) البحار نفس
الموارد السابقة في المفيد الا في واحد وهو اجازة الشيخ
الصفحه ١٢١ :
وهو عبارة عن
مجموعة الروايات التي ألحقها الشيخ الجليل محمد بن إدريس الحلّي في آخر كتاب
السرائر
الصفحه ١٥٤ : الفاطميين ، وقد انقطعت بعد أن
دالت دولتهم ، ولم يحرز بقاؤها ، وشرط الشهرة استمرارها في كل الأزمنة.
فإن قيل