الصفحه ٥٤٠ : لاحتمال التوقّف فيه ، كما أنّ ابن الغضائري إنّما عبّر بذلك بعد أن ضعف
الحسن.
فالوجهان الأخيران
وإن لم
الصفحه ٦٥ : أن في سند هذا الخبر محمد بن موسى الهمداني وهو
غير ثقة ، ولذلك استثناه ابن الوليد وتبعه الشيخ الصدوق
الصفحه ٦٠٠ : في ترجمة الفضل ابن شاذان ، فيعلم أنّ المراد في الموارد الثلاثة شخص
واحد ، مضافا إلى أنّ الكليني
الصفحه ٥١٦ : ابن داود عن الرجال ـ أنّ كتاب الاستبصار متأخر عن الرجال ، وقد ضعّفه
فيه.
الثالث : استثناء
ابن الوليد
الصفحه ٤٧٥ : ، ونصّ عبارة
المحدّث النوري هي :
إن قلت : إنّ
كلامه ناظر إلى عمل ابن عقدة وما صنعه في كتبه ، فيكون
الصفحه ٦٨٦ :
المعرفة في
المناقب والمثالب / ابن طاووس : ٢٨٧
المقابيس / المحقق
الكاظمي : ١٥٢ ، ٢٣٣
المقنع / الصدوق
الصفحه ٥٦٦ : فيما تقدّم ـ.
قال : هذا مع
جلالته في الشيعة ، وعلوّ شأنه ورئاسته ، وعظم قدره ولقائه من الأئمة
الصفحه ٤٥٥ :
على ورعه وحيطته
في الرواية ، وتحرّزه عن الرواية عمّن يخدش فيه بأيسر خدشة ، والشاهد على هذا ما
ذكره
الصفحه ٤٥٠ : ، واستدلّ لهذه الدعوى بما ذكره
النجاشي في حقّ جعفر بن محمد بن مالك بن عيسى بن سابور ، حيث قال : كان ضعيفا في
الصفحه ٥٠٦ : توقّف ابن الغضائري في روايته ، إلّا فيما رواه
عن ابن محبوب في كتاب المشيخة ، وابن أبي عمير في نوادره
الصفحه ٢٨١ : بمدح ولا ذمّ إلّا أنّه ذكر في ترجمته إنّ ابنه قال عنه
: كان مؤذّنا لأبي محمد ولأبي الحسن عليهماالسلام
الصفحه ٣٢٢ :
الله ، عن شيخه
عبد الرحيم ، عن أبي شجاع صابر بن الحسين بن فضل بن مالك ، عن أبي الحسن علي بن
جعفر
الصفحه ١٤٣ : ).
٣٧٣ ـ قتيبة
الاعشى.
٣٧٤ ـ ليث (عن
أبي عبد الله).
٣٧٥ ـ مالك بن
عطية.
٣٧٦ ـ المبارك
الافلح (عن
الصفحه ٩٤ :
١٣١ ـ ليث بن
البختري : له كتاب يرويه جماعة «النجاشي ٢ : ١٩٣».
١٣٢ ـ مالك بن
عطية : له كتاب يرويه
الصفحه ١٣٨ : .
١١٠ ـ الأصبغ.
١١١ ـ الأفلح.
١١٢ ـ أنس بن
مالك.
١١٣ ـ أيوب بن
نوح.
١١٤ ـ برد
الاسكاف.
١١٥