١٧ ـ ابو القاسم جعفر بن قولويه (١).
١٨ ـ أحمد بن عبدون (٢).
١٩ ـ أحمد بن إدريس (٣).
٢٠ ـ علي بن ابراهيم (٤).
٢١ ـ حميد بن زياد (٥).
فهذه جملة ممن عثرنا عليهم في الفهرست ومشيخة الاستبصار والاجازات ، من الّذين روى الشيخ عنهم جميع رواياتهم وكتبهم. ونتيجة هذا أنه يتحقق لنا طريق عام تصحح به رواياتهم وإن وردت بسند فيه ضعف أو إرسال.
وقد عرضنا هذا الطريق على سيدنا الاستاذ قدسسره فوافقنا عليه واستحسنه بل وعمل به في بعض الموارد في محاضراته الفقهية الأخيرة ، وقد صححنا بعض الروايات بهذا الطريق في تعاليقنا على التنقيح في شرح العروة.
الطريق الثالث :
ما يظهر من أن للشيخ الطوسي قدسسره طريقا إلى جميع روايات الشيخ الصدوق وكتبه ، وقد صرح بذلك في الفهرست ، وذكر في بعض الاجازات.
أما تصريح الشيخ في الفهرست ، فقد قال في ترجمة الشيخ الصدوق :
__________________
(١) البحار نفس الموارد السابقة في المفيد الا في موردين هما اجازة الشيخ القطيفي واجازة ابن الشهيد الثاني.
(٢) البحار ج ١٠٨ ص ٧٥ اجازة المحقق الكركي.
(٣) الاستبصار ج ٤ ـ المشيخة ص ٣١١ طبعة الاخوندي.
(٤) ن. ص ج ٤ ص ٣١٠.
(٥) ن. ص ج ٤ ص ٣١٣.