الصفحه ٥٥ :
ولكن الاسم وما عمل
فيه في موضع اسم مرفوع أو منصوب
وذلك
قولك : ما أتاني من أحد إلا زيد و" ما رأيت من
الصفحه ٦٣ : وقد بطل من"
هلا" معنى" هل" ومعنى" لا". وكذلك سائر الحروف إذا
فصّلت.
وقد قال بعض
النحويين : إن هذا
الصفحه ٧٠ :
ومن
ذلك من الكلام : لا تكونن من فلان في شيء إلا سلام بسلام. ومن ذلك أيضا من الكلام
فيما حدثنا أبو
الصفحه ٩٤ : محالة
صلة لما قبلها ، وإنما يعني : بعد مراكب من الهول والشّدة إذا ركبتها أنفس تردّت ،
أي هلكت. ويجوز أن
الصفحه ٩٧ :
والوجه الآخر :
أن تكون الحال للأول ، وتكون من كلام واحد ، ويكون التقدير في : قام القوم ليس
زيدا
الصفحه ١٠٦ :
عامله بالتقدّم عليه ، وبالفصل بينه وبينه ، فضميره منفصل من عامله.
ومن المنفصل
أيضا ضمير الاسم
الصفحه ١١٨ :
وأما من يقول :
(ضربيك) فإنه يحمله على (ضربتك) حين اتصل به ضمير الفاعل والمفعول ، و (ضربيك)
مصدره
الصفحه ١٢٢ :
ولا
تقول : عليك إياي ؛ لأنك قد تقدر على (ني).
وحدثنا
يونس أنه سمع من يقول : عليكني ، من غير
الصفحه ١٢٩ :
وضربتني ، وضربتك ، ونحو ذلك ، على أنّ الفاعل بكلّيته لا يكون مفعولا
بكليته ، فأبطلوا من أجله
الصفحه ١٥١ : للمرفوع ؛ لأنّ أوّل أحواله الابتداء ، وعامل المبتدإ ليس بلفظ ، فإذا
أضمر لم يكن بدّ من أن يكون ضميره
الصفحه ١٧٧ :
هذا باب ما لا يحسن فيه من كما حسن فيما قبله
قال سيبويه : (وذلك أنه لا يجوز أن
يقول الرجل : رأيت
الصفحه ٢٠٤ :
لئن عاد لي
عبد العزيز بمثلها
وأمكنني منها
إذن لا أقيلها
الصفحه ٢١٧ : سيري
أمس سيرا متعبا حتى أدخلها ، وأدخلها ، فإن شئت جعلت (أدخلها) من صلة سيرا متعبا ،
وإن شئت جعلته من
الصفحه ٢٦٦ :
من كل ما نال
الفتى
قد نلته إلا
التحية (١)
على معنى : قد
نلت
الصفحه ٣٤٩ : " هاهنا ؛
لأن الآخر هو الأول.
قال أبو سعيد :
" أنما" المفتوحة وما بعدها من فعل وفاعل ومبتدأ وخبر بمنزلة