الصفحه ١٣٤ :
وهي حروف ، والحروف تأتي بالنون والياء ، وبالياء وحدها ، فالنون والياء
نحو : مني وعني ، واليا
الصفحه ١٤٩ : سيبويه إضافته في هذا الباب ولا يمتنع منها ،
ويقول : " إذا كان ما بعد حتى رفعا : حتى هو ، وإذا كان نصبا
الصفحه ١٩٢ : ء في ذلك قول مدخول ولفظه غير صحيح ؛ وذلك أنّ الرفع
أول أحوال الفعل ؛ فإذا رفعناه من قبل وجود المنصوب
الصفحه ٢٧٨ : ، وليس بعده جواب ، وقبحه كقبح
قولك : أكرمك إن تأتني ، وقد ذكرناه ، ولا بد لمتى هاهنا من المجازاة ، وجزم
الصفحه ٣٦٦ : يؤخذ المرء الكريم فيقتلا
إلى أن"
ما" منه محذوفة وتقديره : كما أنه يؤخذ وخففت" أن" وحذفت"
ما".
قال
الصفحه ٤٥٥ :
فجعفر ، وسلهب
، وإن كان وزنهما كدجرج وسرهف فذلك لا يثقلهما.
لأن هذا الوزن
ليس الفعل أولى به من
الصفحه ٤٨٠ : ، وخضخاض ، وما جرى مجرى ذلك من المضاعف فإنه كثير.
وليس بالذي
قصده سيبويه ، ولا يلحق ألف التأنيث شيئا على
الصفحه ١١ : : ربّه رجلا. أقلل به في الرجال.
ومن أجل ما
وضعت له (نعم وبئس) من دلالة ما بعدهما على الجنس على معنى
الصفحه ١٢ :
لِإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنا)(٢).
وذكر من
الأسماء التي لا تستعمل إلا في النفي أسماء ليبين حكمها ومواقعها
الصفحه ١٦ : يمنع ذلك من أن يكون" حب" قد عمل
في" ذا" ومنع التنوين لما ذكرته لك من الدلالة على جعلهما كشيء واحد على
الصفحه ٢١ : في
الدنيا".
واعلم
أن المنفي الواحد إذا لم يل" لك" فإنما يذهب منه التنوين كما أذهب من
آخر" خمسة عشر
الصفحه ٥٠ :
وقد
تكلموا بالآخر ؛ لأن معناه النفي ، إذا كان وصفا لمنفي ، كما قالوا قد عرفت زيدا
أبو من هو؟ لما
الصفحه ٨٤ :
يا كعب صبرا
على ما كان من حدث
يا كعب لم
يبق منا غير أجلاد
إلا
الصفحه ٩٦ :
قال أبو سعيد :
الأصل في الاستثناء إلا ، وسائر ما يستثنى به من اسم أو فعل أو حرف موضوع موضع إلا
الصفحه ١٠٢ : ، ونحن وأنتما ، وأنتن ، وهو ، وهي ، وهما ، وهم ، وهن لا يقع شيء
منها في موضع شيء من العلامات مما ذكرنا