الصفحه ١٨٧ :
وحروف
اللّين في قولك : منا ومني ومنو ، حين قلت : يا فتى ، وجعلت يا فتى بمنزلة ما هو
في مسألتك يمنع
الصفحه ١٩١ :
شبه الاسم الرفع والنّصب ، ومنع الخفض لتقصيره عن كل منازل الأسماء ، وخصّ
بالجزم ، وترك التنوين منه
الصفحه ٥٠٣ :
باب تكون فيه" أن" بدلا من شيء ليس بالأول.................................. ٣٥٢
باب من أبواب"
أنّ
الصفحه ٦٧ :
ومثله : "
ما زيد إلا خارج" وليس زيدا إلا خارجا ومعناه : إن كل شيء يذكر لزيد منفي
وخرج" خارجا" من
الصفحه ١٣٣ :
وأمّا
قط ، ولدن ، وعن فإنهن تباعدن من الأسماء ، ولزمهنّ ما لا يدخل الأسماء المتمكنة ،
وهو : السكون
الصفحه ١٦٥ :
الرَّحْمنَ)(١).
وأول شيء ردّ
على سيبويه من هذا الباب قوله : (وإن أضمرت الفاء جازيت وجزمت" تشأ"
ونصبت" أيّها
الصفحه ٢٠٥ : ذا ، ويقول : هي حرف بمنزلة أن ولن ، تقف عليها كما تقف عليهما ، ويقول هي
بالأدوات أشبه منها بالأسما
الصفحه ٢٥٠ :
نصب (نقر) ونحمله على (نبين) ، وذلك أن الله ـ عزوجل ـ ذكر خلق الإنسان من تراب ، ونقله من حال إلى
الصفحه ٢٩٠ : ، وموضوع الشاهد منه : أنّ (يستحمل) في
موضع اسم كالحال ، وهو الذي أوجب رفعه ، ومثله مما جعل في موضع الحال
الصفحه ٣٣٦ : " و" لو ما". تقول : لو لا زيد لأكرمتك." زيد" مرفوع
بالابتداء لما ذكرنا من مذهب البصريين. ولا تقول : " لو
الصفحه ٤٢٨ : أَدْنى)(٤).
فإن قال قائل :
كيف يقع هذا الإبهام الذي ذكرته من الله عزوجل على خلقه إذ كان إنما قصد
الصفحه ٤٧٨ :
بجعفر ، ونحوه.
وفيه قول ثالث
، وهو أن تكون الألف عوضا من التنوين ، والقياس لا يأباه وخط المصحف
الصفحه ٣ : ! ولله دره رجلا! وحسبك به رجلا! وما أشبه ذلك ، وإن شئت قلت :
ويحه من رجل! وحسبك به من رجل! فتدخل (من
الصفحه ٤٥ :
الأخذ.
وقولك"
أخذته بلا ذنب" وغضبت من لا شيء" لا" بمعنى" غير"
واستعملت في معنى" غير" لما بينهما
الصفحه ٥٦ : مبتدإ وهي هاهنا بمنزلة" من أحد" في : " ما
أتاني ...".
ألا
ترى أنك تقول : ما أتاني من أحد لا عبد الله