الصفحه ٨١ : زيدا).
قال أبو سعيد :
أما لزوم الاستثناء إذا تأخر المستثنى منه فكلام سيبويه واحتجاجه فيه بيّن.
وإذا
الصفحه ١٧٤ : في الاستفهام ، وأيّ منوّن على كل حال في الاستفهام وغيره ، فهو
أقوى.
وحدثنا
يونس : أنّ ناسا يقولون
الصفحه ١٧٥ :
القائل : رأيت رجلا أن يقول : من الرجل؟ ؛ لأنّ النكرة إذا أعيدت عرّفت
بالألف واللام التي للعهد
الصفحه ٢٧٤ :
بعدهنّ
من الأسماء ما أحدثت (إنّ وكان) وأشباههما لأنهما من الحروف التي تدخل على المبتدإ
والمبني
الصفحه ١٤ :
والدليل
على أن" لا رجل" في موضع اسم مبتدأ و" ما من رجل" في موضع اسم
مبتدأ في لغة تميم : قول العرب
الصفحه ١٨١ :
المنّي ؛ لأنه جار على كلام المتكلم ، والمنّي مشتمل على كلّ ما ينسب إلى
أب ، ولا يحتاج في المنّي
الصفحه ١١٧ :
ونحن لو نوّنّا (ضربا) ما وليه ضمير متصل ، وإنما يليه المنفصل ، كقولك :
عجبت من ضرب إياك ، ومن ضرب
الصفحه ١٧٦ :
الياء في منى قبل كسرة النون.
قال أبو سعيد :
والذي عندي أنّهم أدخلوا الضمة والكسرة والفتحة أولا
الصفحه ٣٦١ : الشِّمالِ قَعِيدٌ)(٢) وأما قولهم : (لا محالة أنك ذاهب) (ولا بد أنك ذاهب)
فالذي يظهر من كلام سيبويه أن
الصفحه ١٠٠ :
فإذا قال :
حاشا لزيد فمعناه : قد تنحّى زيد من هذا وتباعد منه ، كما أنك إذا قلت قد تنحى من
هذا
الصفحه ٢٧٢ :
ولا
يجوز أن تنوي في (كان) وأشباه (كان) علامة إضمار المخاطب ، ولا تذكرها لو قلت :
ليس من يأتك تعطه
الصفحه ٥٤ : ترى أنك تقول : " ما أوذي أحدا يوحد الله
تعالى" وقد علم أنه لم يقصد إلى نفي من يوحد الله. وإنما نفي
الصفحه ٨٧ :
والقول الآخر :
أن تنقص الثلاثة والأربعة جميعا من العشرة. وبعض الفقهاء يذهب إلى أن الاستثناءين
الصفحه ١٥٢ : ، وفي شرط الصفات أن لا تكون الصّفة أعرف من الموصوف ، فلما كان المضمر
أعرف من الظاهر لم يجعل توكيدا
الصفحه ١٧٨ :
بعض
العرب : دعنا من تمرتان ، على الحكاية لقوله : ما عنده تمرتان. وسمعت عربيا يقول
لرجل سأله فقال