الصفحه ٣٩٩ :
ومعنى : أتغضب؟
يعني تغضب قيس من قتل قتيبة بن مسلم ولم تغضب لقتل عبد الله بن خازم السلمي وهما
جميعا
الصفحه ٢٥٢ : الأمر ، ولم يحمل على (أن) ؛ ومثله في القرآن : (وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
الصفحه ٢٩٤ :
وتدفن منه
الصالحات
... (١)
يعني إذا أحسن
لم يشهد إحسانه ، ولم
الصفحه ٣١٢ : القرآن ، قال عبد مناف :
الضّرب شعشعة
والطّعن هيقعة
ضرب المعوّل
تحت الدّيمة العضدا
الصفحه ٣٤٥ : فليعبدوا فإن حذفت اللام من" أنّ" فهو نصب كما أنك لو
حذفت اللام من" لايلاف" كان نصبا هذا قول الخليل : ولو قر
الصفحه ١٢٣ : في
الشّعر من إيّا ولا يجوز في الكلام
(فمن
ذلك قول حميد الأرقط :
إليك حتّى بلغت إيّاكا (١)
وقال
الصفحه ٤٠٧ :
في قولك : ظننت أن لا تفعل ذلك وفي القرآن (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ)(٤) ، و (أَنْ لا
الصفحه ٢٤١ :
رفعت كان عربيا جائزا على وجهين :
على
أن تشرك بين الأول والآخر.
وعلى
أن يكون مبتدأ مقطوعا من الأول
الصفحه ٤٣٣ : أنت" وليس
كذلك. وإنما معناه : هذه الحالة هي الواجهة من الحق وإعطائه (أو) تصير الحالة
الأخرى مكانها وهي
الصفحه ٤٧٥ : عبد الله الطوسي ، قال :
أخبرني أبي ، قال : قرأت على أبي الحسن اللحياني يقال : " هيهات""
هيهات" بالنصب
الصفحه ٨٦ :
درهما) فالوجه : أن تجعل الدرهم استثناء من أربعة فيبقى من الأربعة ثلاثة.
وتكون ما بقي من الأربعة هو
الصفحه ٤ : غلاما ، وإنما أدخلت (من) في
هذا الباب ؛ لأنه قد يجوز حمل المنصوب فيه على الحال إذا قلت حسبك به فارسا
الصفحه ١٧٣ : ، كما يبتدئ المتكلّم بمعرفة وبنعته إذا خاف اللّبس
، ولا بدّ من ذكر عبد الله ؛ لأنّ الجواب نعت ولا بدّ من
الصفحه ١٦٩ : قليلا أمثل ، كأنّ طوله
عوض من ترك هو ، وقلّ من يتكلّم بذلك).
قال أبو سعيد :
قد ذكرنا من مذهب سيبويه في
الصفحه ١٧٠ :
القوم نكرمه ، ونكرمه خبر أيّ ، ولو حذفت الهاء من نكرمه نصبت أيّا فقلت :
أيّ من إن يأتنا نعطه نكرم