الصفحه ٤٤٠ :
قال أبو سعيد :
اعلم أن" الواو" و" أم" و" الواو" و" بل"
أصول وضعن مختلفة ثم يقع فيهن من المجاز
الصفحه ٤٧٩ :
هذا باب ما لحقته ألف التأنيث بعد الألف فمنعه ذلك من الانصراف
في المعرفة والنكرة
وذلك
نحو حمرا
الصفحه ٤٨٢ : .
فلما جاءت
الألف والنون زائدتين في غير باب سكران كانت مشبهة بباب سكران في اللفظ ، فمنع من
الصرف في
الصفحه ٤٨٣ :
هذه الأسماء فأذكر وجوهها إن شاء الله تعالى.
فمما تكون
النون فيه أصلية ولا يمنع من الصرف" طحان
الصفحه ٤٩٢ : أو اثنين
، أو ثلاثة فإنما تريد تلك العدة بعينها ، لا أقل منها ، ولا أكثر ، فإذا قلت :
جاءني قوم أحاد
الصفحه ٣٧ : في الدار أم عمرو؟ وهذا سؤال من قد علم أن أحدهما عنده
أو أحدهما في الدار ولا يعرفه بعينه فسأل ليعرف
الصفحه ٨٢ : مملوك.
وأما كونها في
صلة المبتدإ فقولك : القائم عندك زيد والساكن في دارك زيد.
فإذا قلت : (من
لي إلا
الصفحه ٨٣ :
فيه. كما ذكر في الباب الذي قبل هذا. فلو عطفت قبل أن تأتي بالمستثنى منه
لكان سبيل المعطوف كسبيل
الصفحه ١٠٣ :
بسمعه إياه ، فأما سؤاله عنه فكما يسأل الرجل عمن يعاينه ، فيقول : من هذا؟
ومن الرجل؟ فيكشف ما
الصفحه ١١٤ :
على الكاف.
وتقول : إن
إياك رأيت كما تقول : إياك رأيت ؛ من قبل أنك إذا قلت : إنّ أفضلهم منتصب ب لقيت
الصفحه ١٤٧ : على مواضعه من الرفع والنصب والجرّ ، وحروف
المضمرات بأنفسها تدلّ على مواضعها من الإعراب ؛ فلذلك كسروا
الصفحه ١٩٦ : سيبويه ؛ لأنّ سقوط الألف من ما في الاستفهام إنما يكون إذا كانت
ما في موضع خفض واتصل بها الخافض ، وإذا
الصفحه ١٩٨ :
الدعاء".
قال أبو سعيد :
أمّا حذف اللام من لتفد نفسك فإنّ أبا العباس المبرّد ينكر البيت ويزعم أنه باطل
الصفحه ٢١٤ : النصب ، من قبل أنه إذا لم يكن واجبا ،
رجعت (حتى) إلى أن وكي ، ولم تصر من حروف الابتداء ، كما قلت : إذن
الصفحه ٢٣٧ : ترد ولا تكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين (٢) فالرفع على وجهين :
فأحدهما أن يشرك الآخر الأوّل ، والآخر