الصفحه ٥١ :
فصل
: وإنما اختصت (السين)
بالفعل ؛ لأن معناها جواب (لن يفعل) ، وكذلك : (سوف) إلا أن (سوف) تدل على
الصفحه ١٢٣ : ) ، وأنّهم شبّهوها ب (ما) في إبطال عملها بدخول (إلا) على الخبر
في قولهم : ليس إلا الطيب المسك بالرفع فيهما
الصفحه ١٢٦ :
تقديم خبر (ليس) بقوله : (أَلا يَوْمَ
يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ) [هود : ٨] فنصب (يوم) بالخبر
الصفحه ١٤٥ : الاسم وأشبه لفظه : (أفعل منك) فأجري
عليه في الصحّة حكمها.
فصل
: ولا يكون
التعجّب إلا من وصف موجود في
الصفحه ١٧٣ : كما في قولهم : [الطويل]
... ولا ناعب
إلا ببين غرائبها
وكما قيل لرؤبة
: كيف أصبحت؟ فقال : خير إن شا
الصفحه ٢٣٢ : .
فصل
: ولا يندب إلا
العلم أو المضاف إذا كان المندوب مشهورا به ليكون عذرا للنادب كقولك : وا زيداه وا
عبد
الصفحه ٢٤٨ : تثبت في معنى بالإلحاق في المعنى ألا ترى أنّ معنى (من) التبغيض ولا يقال هي
اسم ؛ لأنها التبعيض ، وكذلك
الصفحه ٣٤٦ :
فصل
: وتضمر (أن)
بعد (أو) إذا كانت بمعنى حتّى وإلّا كقولك : سأزورك أو تمنعني لأنّك أردت إلّا فلا
الصفحه ٤٨٨ : .
والثانية
: فاء الكلمة
إلّا أنّهم حذفوا الثانية تخفيفا لثقل الجمع بين الهمزتين ، وكان القياس قلب
الثانية
الصفحه ٥٤٩ : ؟».
٥ ـ وصلوا «لا» بكلمة
«أن» الناصبة للمضارع ، مثل (لِئَلَّا
يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ)
ويجب ألا تدع لليأس
الصفحه ٤٨ : بعد
الشياع ولا يصح هذا المعنى في الفعل والحرف ، ألا ترى أن قولك : (ضرب يضرب) يقعان
على كل نوع من أنواع
الصفحه ٥٠ : الذي هو : (سماعك) وتقديره : (أن تسمع) وحذف (أن) وهي مراد جائز كما
قال : [الطويل]
ألا أيّهذا
الزاجرى
الصفحه ١١٨ :
باب ما لم يسمّ فاعله
إنّما حذف الفاعل لخمسة أوجه (١) :
أحدها
: ألا يكون للمتكلمّ
في ذكره غرض
الصفحه ١٢١ : ء) لم
يؤت بها إلّا لتقوّي الفعل ، و (في) هي الدالّة على الظرفيّة وإقامتها مقام الفاعل
تسلبها هذا المعنى
الصفحه ١٣٨ : ) والاسم المرتفع بعده كالمرتفع بعد فاعل (نعم) فى الوجهين ،
إلا أنّه لا يجوز تقديمه هنا على حبّذا ؛ لأن