الصفحه ٣٧٦ : ما كان من فلان؟ فقيل له : ماذا؟ فقال : جاءته كتابي فاحتقرها فأنكر ذلك
عليه ، فقال : أليس صحيفة.
فصل
الصفحه ٥٠٥ : العلّة التي أوجبت الهمز في الواوين موجودة ههنا.
مسألة
: إذا جمعت
صحيفة ورسالة وعجوزا على صحائف ورسائل
الصفحه ٢٦٠ : ذلك قول الشاعر :
ألقى الصحيفة
كي يخفّف
رحله والزاد
حتى نعلّة ألقاها
الصفحه ٣٩٤ : أنواع
منها مالا يتغيّر عند النسب كحسين وحسينيّ. ومنها ما يتغير كفتى وفتويّ ، وصحيفة
وصحفيّ.
الصفحه ٢٠٨ : عليها باقتطاع
بعضها عن الحكم المذكور وحده أنّه إخراج بعض من كل ب (إلا) أو ما قام مقامها ،
وقيل : هو
الصفحه ١٧٤ :
معنى التمنّي ، أي : لا أجد ، وإن قلت : ألا رجل يكرمنا ، فهو على ما كان
عليه قبل الهمزة في اللفظ
الصفحه ٢١٢ :
وكقولك : أين
إلا زيدا قومك ، وعلى هذا تقول : ما ضرب إلا زيدا قومك. قال أصحابنا : إن استثنيته
من
الصفحه ٢٠٩ :
الفراء فيبطل من ثلاثة أوجه :
أحدها
: أنّ دعوى
التركيب فيها خلاف الأصل فلا يصار إليه إلا بدليل ظاهر ولا
الصفحه ٢٢ : ك (الفتيات يجتهدن).
وإن كان أمرا ،
فهو مبنيّ على السكون أبدا ك (اكتب) ، إلا إن كان معتلّ الآخر ، فيبنى على
الصفحه ١٢٩ :
باب (ما)
القياس ألا
تعمل (ما) ؛ لأنها غير مختّصة فهي كحرف الاستفهام والعطف وغيرهما ؛ ولهذا لم
الصفحه ١٤٨ : : «لعل» الترجى
والتوقع. وقد تكون للإشفاق.
شروط إعمالها :
١ ـ يشترط لعملها ألا تتصل بها : «ما»
الزائدة
الصفحه ٢١١ :
فصل
: وأمّا : (سوى)
فهي ظرف في الأصل ، ولا تستعمل في الاستثناء إلا منصوبة إذا وقعت بعد تمام الكلام
الصفحه ٢١ : بدونه ، ومثالهما : «الصدق أمانة».
والمسند إليه
لا يكون إلا اسما.
والمسند يكون
اسما ، مثل (نافع) من
الصفحه ٢٨٨ : الأصل في
الأسماء ألا تعمل ، كما أنّ الأصل في الأفعال ألا تعرب ، إلا أنّ المضارع أعرب
لمشابهة اسم الفاعل
الصفحه ٣٥٤ :
النّعمان عنّا صدوركم
وإلّا تقيموا
صاغرين الرؤوسا
أي : إن لا
تقيموها مختارين تقيموا