الصفحه ١٨٣ : زيدا
عن حال عمرو أو بحال عمرو ، وقد يحذف حرف الجرّ كقوله تعالى : (مَنْ أَنْبَأَكَ هذا) [التحريم : ٣] أي
الصفحه ٢٣٨ :
باب حروف الجرّ
إنّما سمّيت
كسرة الإعراب جرّا لتسفّلها في الفم وانسحاب الياء التي من جنسها على
الصفحه ٣٢٠ : ء المعربة الصرف ؛ لأن
العلّة في الإتيان بالصرف موجودة في جميعها إلّا أنّ ضربا منها شابه الفعل من وجهين
فمنع
الصفحه ٤٤٨ :
باب زيادة الهاء
قد ذكرنا شبه
الهاء بالألف في خفائها وقربها من مخرجها ، إلّا أنّها في الجملة تقلّ
الصفحه ٤٨٠ : منها فكان تحويل الطّاء لقربها منها ومجانستها لها وكذلك من قلبها طاء وأدغم
، وأمّا ببيت زهير : [البسيط
الصفحه ٥٢٤ : الثانية أبدلت من جنس ما قبلها فتبدل
بعد الفتحة ألفا نحو : آدم وآمن وبعد الكسرة ياء نحو : إيمان وإيلاف
الصفحه ٣٦ : : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ) [الأنعام : ٢٥] ، وقال في آية أخرى : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُونَ
الصفحه ٦٤ :
باب الاسم الصحيح
فصل
: الصحيح (١) والمعتلّ في الأسماء من صفات الأسماء المعربة المفردة ،
وما كان
الصفحه ٦٥ :
أحدهما
: هو من صريف
الناب والبكرة والقلم ، وهو الصوت الذي يكون من هذه الأشياء وعلى هذا يكون الصرف
الصفحه ٨٤ :
ويبطل مذهب
الفرّاء أيضا : أنّ هذه الحروف تدلّ على معان لا تدلّ عليها الحركات من التثنية
والجمع
الصفحه ١١٤ :
فصل
: والعامل فى
الفاعل الفعل المسند إليه وهذا أسدّ من قولهم : العامل إسناد الفعل إليه ؛ لأن
الصفحه ٢٤١ :
فصل
: و (إلى) (١) لانتهاء الغاية وهي مقابلة ل (من).
وقال قوم :
تكون (إلى) بمعنى (مع) كقوله تعالى
الصفحه ٤٧٨ :
وقد أبدلت
التاء من الصاد قالوا في لصّ : لصت ، والأصل الصّاد لقولهم : تلصّص عليهم وهو من
اللصوصية
الصفحه ٦٦ :
والجواب عن
الأوّل من وجهين :
أحدهما
: أنّ ما ذكروه
لو صحّ لم يكن التنوين من الصرف ؛ لأنه ليس من
الصفحه ١١٩ :
أحدهما
: أنّهم غيّروا
منه موضعا آخر بغير الضمّ.
والثاني
: أنّ المحذوف
قد أقيم المفعول مقامه