الصفحه ٢٣٩ :
أحدها
: ابتداء غاية
المكان كقولك : سرت من البصرة ، فالبصرة مبتدأ السير ، وقال ابن السرّاج : تكون
الصفحه ٤٧٥ :
مسألة
: ذهب قوم في
تلنّة إلى أنّ النّون بدل من اللّام والأصل تللّة من قولهم : تلّة إذا دفعه وهذا
الصفحه ٢٤٠ :
والثالث
: أنّ تكون
بمعنى البدل كقوله تعالى : (أَرَضِيتُمْ
بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ
الصفحه ٣٩١ :
فصل
: فإن عطفت أو
وصفت لم يحك كقولك : ومن زيد أو من زيد الظريف وعلّته أنّ الواو تعلق ما بعدها بما
الصفحه ١٤٥ : الاسم وأشبه لفظه : (أفعل منك) فأجري
عليه في الصحّة حكمها.
فصل
: ولا يكون
التعجّب إلا من وصف موجود في
الصفحه ٥١٣ :
باب ما يمتحن فيه من الأبنية
اعلم أنّ
التصريفيين ذكروا من هذا الفنّ أمثلة كثيرة قصدوا بها إثبات
الصفحه ٧١ :
فصل
: والمقصور من
قولك : قصرته ، أي حبسته ومنه : (حُورٌ مَقْصُوراتٌ
فِي الْخِيامِ) [الرحمن : ٧٢
الصفحه ٤٣٤ :
والثاني
: أنّا لو قضينا
بزيادتها لكانت الميم فاءها وعينها وهو شاذّ لم يأت منه إلّا ددن وكوكب ويجب
الصفحه ٤٢٠ :
ومنهم من يبدل
في الرفع واوا وفي الجرّ ياء كما يبدل في النصب ألفا وهم أزد السراة ولا يحتفلون
الصفحه ٢٠٤ :
باب التمييز
وهو (١) تخليص الأجناس بعضها من بعض ، ويسمى البيان والتبيين
والتفسير.
والممّيز : هو
الصفحه ٤٥٣ :
باب البدل
معنى البدل (١) : إقامة حرف مقام حرف آخر والغرض منه التخفيف وموضع
البدل موضع المبدل منه
الصفحه ٣٥٩ :
فإن
قيل : كيف تؤكّد جمع
المؤنث من هذا الفعل هل تقول احننّانّ فمعك الآن خمس نونات ثنتان من نفس
الصفحه ٥١٩ :
أحدها
: أن تكون أصلا
نحو : قرّاء ووضّاء ؛ لأنه من قرأ ووضؤ.
والثاني
: أن تكون مبدلة
من أصل نحو
الصفحه ٩٤ :
فصل
: وإنّما قلبت
همزة التأنيث (واوا) ؛ لأنها تشبه الألف إذ هي من مخرجها وتخفّف إليها وتصوّر في
الصفحه ١٤٦ :
تقول في : (دحرج) : (أدحرجته) والعلّة في ذلك : أنّ الهمزة لمّا أحدثت معنى
التعدّي صارت كحرف من