الصفحه ١٦٢ : قواعدهم هى
القواعد المطردة مع الفصحى ، ونقصد الكثير فيها الذى استخرجت منه تلك القواعد
استخراجا مصفّى
الصفحه ٣٦٦ : قواعد النحو هو ابن أبى
إسحق الحضرمى ، وخلفه تلاميذه البصريون يتقدمهم عيسى بن عمر ، يتشددون فى اطراد
الصفحه ١٨ : على
اتخاذ القواعد وما يطوى فيها من أقيسة وعلل. وأول نحوىّ بصرى حقيقى نجد عنده طلائع
ذلك هو ابن أبى
الصفحه ٢٣ : يجعله أول من اشتق قواعده وأول من طرد فيها القياس ، بحيث يحمل ما لم يسمع عن
العرب على ما سمع عنهم ، ويقول
الصفحه ٣٦٣ : مصنفاته فى
أصول النحو وقواعده الكلية كتاب الأشباه والنظائر المطبوع مثل سالفه بحيدر آباد فى
الهند ، وهو فى
الصفحه ٢٠ :
عللا وراءها. وقانون القياس عامّ ، وظلاله مهيمنة على كل القواعد إلى أقصى
حد ، بحيث يصبح ما يخرج
الصفحه ١٦٣ : الشواذ النادرة فى العربية وطلبت فى قواعدها
الاطراد والعموم والشمول ، كما جعلها أكثر تحريا منها للرواية عن
الصفحه ٣٦٧ : مستنبطا ، وما يلبث أن يؤلف فيها «الكتاب» الذى أحاط
فيه بأصول النحو وقواعده ودقائقه والذى لم يترك فيه ظاهرة
الصفحه ٥ : ، لأنها
هى التى وضعت أصول نحونا وقواعده ومكّنت له من هذه الحياة المتصلة التى لا يزال
يحياها إلى اليوم
الصفحه ١٧ : حقّا ، فقد أحاطوا لفظ القرآن
الكريم بسياج يمنع اللحن فيه ، مما جعل بعض القدماء يظن أنهم وضعوا قواعد
الصفحه ٢٧ :
وواضح مما قدمنا أن عيسى بن عمر هو الذى مكّن للنحو وقواعده التى اعتمدها
تلميذه الخليل ومن تلاه من
الصفحه ٤٧ : أصول
النحو وقواعده ، فكل حكم نحوى وكل أصل لا يلقى إلقاء ، وإنما يلقى ومعه برهانه من
كلام العرب الموثوق
الصفحه ٤٨ : واستقرائه
لمثيلاتها ، وكأن اللغة أسلمت له قيادها كى يحكم آراءه ويضبط ما يشاء من قواعد
الصرف والنحو جميعا
الصفحه ٧٧ : ودلالاتها ، ومن
هنا كان كتاب سيبويه لا يعلّم العربية وقواعدها فحسب ، بل يعلم أيضا أساليبها
ودقائقها
الصفحه ١٤٣ : يعطّل القواعد
النحوية والصرفية ويصيبها بالشلل لمجرد وجود بيت شاذ عليها أو كلام محفوظ بأسانيد
ضعيفة