الصفحه ٨٢ : الألف مبدلة من الواو أكثر ، وهو غلط منهم» (٢). وأساس الغلط عنده أن ما ثانيه حرف علة مقلوب عن الياء
أو
الصفحه ٢٦ : يا لا تدخل فى
النداء على المعرّف بالألف واللام. ويروى أنه كان يخالف جمهور القرّاء فى قراءة
الآية
الصفحه ١٧٦ : يمكن أن يكون قد دخل اللحن على ألسنتهم
فى رأى البصريين ، ولعله من أجل ذلك ألف كتابه فى لحن العوامّ ليدل
الصفحه ١٢١ : يجمعهما على طلائق وفقائر بحذف الألف والنون والتاء (٢). وكان سيبويه يرى قياس اسم التفضيل من صيغة الفعل
الصفحه ٣٥٥ :
الدقة والسداد. ولا تقل عنها أهمية القواعد النحوية الكلية التى ضمنّها
الباب الثامن من هذا الكتاب
الصفحه ٣٧٢ :
والدمامينى شارح المغنى ، والكافيجى شارح قواعد الإعراب لابن هشام ، والشيخ
خالد الأزهرى شارح التوضيح
الصفحه ١٠٧ :
المبدلة فى شاه ، وكان الأخفش يرد الألف إلى أصلها الواوى فيقول «شوهىّ» (١). وكان الأخفش يخالفه أيضا
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ١٨٧ :
له كتاب كبير فى القراءات ، وألف فى النحو مختصرا ، وكان يجوّز نداء الجنس
المعرّف بالألف واللام
الصفحه ٣٥٨ : ، وكان لا يشق غباره فى الفلسفة والمنطق والنحو ، وأكثر تآليفه مختصرات
وأجلها وأنفعها شرحه على قواعد
الصفحه ٨٧ : لذلك بقوله : «جعلوا
التاء التى فى أوله بدلا من العين الزائدة فى فعّلت ، وجعلوا الياء بمنزلة ألف
الإفعال
الصفحه ١٠٠ : إلى اتخاذ القراءات مصدرا للقواعد ، مهما كانت شاذة.
وبذلك لا يكون هناك شىء يتميز به النحو الكوفى من
الصفحه ١٠٦ : النحوية ، كما فسح للقراءات واحتجّ
بها مهما خالفت قواعد النحو القياسية عند سيبويه. وعلى نحو ما كان يخالف
الصفحه ٣٥٩ : كتاب ابن هشام «الإعراب عن قواعد الإعراب» وشرح على
الآجرومية وشرح على الألفية وأهم شروحه «شرح التصريح
الصفحه ١٦١ :
فى القياس وضبط القواعد النحوية ، ذلك أن البصريين اشترطوا فى الشواهد
المستمد منها القياس أن تكون