الصفحه ٦٤ : أبواب الكتاب وفصوله النحوية ، بل لا نغلو إذا قلنا إنها دائما
الأساس الذى يبنى عليه حديثه فى مباحث النحو
الصفحه ٧٤ : تقدير هو أشد (٤).
وعلى نحو ما
اتسع سيبويه فى الحديث عن حذف العوامل على هدى ما قاله أستاذه الخليل فى
الصفحه ١٠٩ : وكتاب المثلث ، وهو مطبوع ، وكتاب ما خالف فيه الإنسان
البهيمة. وكانت له عناية بالذكر الحكيم والحديث
الصفحه ٢٢٥ :
ورأى أن يضم
إلى ذلك زادا من القراءات والحديث النبوى والفقه والشعر والأخبار ، ووجد عند
أستاذه سلمة
الصفحه ٢٥٨ : » (٤). ويقول فى باب تعليق الأعلام على المعانى دون الأعيان :
«هذا باب من العربية غريب الحديث أراناه أبو على
الصفحه ٢٦٨ : التصريف والنحو بأصول الفقهاء والمتكلمين جميعا.
ويردّد ابن جنى
فى الخصائص وغيره حديثه عن البصريين باسم
الصفحه ٣٠٥ :
القياس وما يتصل به من علل ويكتفى بالظاهر من القرآن والحديث. وقد استلهم
ابن مضاء هذه الثورة لا فى
الصفحه ٨ :
وجمال العرض والأداء. وظلت الدراسات النحوية ناشطة بعده فى مصر حتى العصر
الحديث.
ولم أتابع
البحث
الصفحه ٢٠ : النديم فى هذا المجال تصريحا أكثر وضوحا إذ
يقول فى حديثه عن نحاة الكوفة والبصرة : «إنما قدمنا البصريين
الصفحه ٢٢ : ، لعل
أشهرهم حماد (١) بن سلمة بن دينار البصرى ، وكانت رواية الحديث تغلب
عليه ، غير أنه كان عالما بالنحو
الصفحه ٤٧ : ثبّت فكرة عدم الاستشهاد بالحديث النبوى لأن كثيرين من
حملته كانوا من الأعاجم ، وهم لا يوثق بهم فى
الصفحه ٥٠ : حديثه عن الندبة فى مثل وازيداه ويا
زيداه لينقل عن الخليل أنه لا يصح فيها أن يندب المنكّر مثل رجل والمبهم
الصفحه ٦١ : الحديث
عن الإمالة والوقف والروم والإشمام والإشباع وما إلى ذلك.
وقد تحول ما
ذكره من قواعد النحو والصرف
الصفحه ٧٨ : أبدا إلا لم تحدثنى ، أى منك إتيان كثير ولا حديث منك ،
وإن شئت أشركت بين الأول والآخر فدخل الآخر فيما
الصفحه ١٣٥ : الأخيرين بطرف من الحديث.
٢
الزجاج (١)
هو أبو اسحق
إبراهيم بن السّرىّ بن سهل ، وكان فى حداثته يخرط