الصفحه ٣٧١ : على
ابن مالك ، كما يكثر من اقتراح الآراء.
وانتهيت إلى
المدرسة المصرية ، ورأيتها فى أول نشأتها شديدة
الصفحه ٣٢٥ :
وخالفه أبو
حيان ذاهبا إلى أن «كل الناس» فى البيت نعت لا توكيد (٢). ومرّ بنا أن ابن مالك كان يجوّر ـ تبعا
الصفحه ٧ : والمعمولات المذكورة والمقدّرة ومن العلل والأقيسة المعقدة. وأكبر
أئمتهم ـ على الإطلاق ـ ابن مالك وقد رسمت فى
الصفحه ٣٥٤ : فى شىء ، وكان كما
أسلفنا يكثر من الخلاف على ابن مالك ، وكأنما جعل ابن هشام نصب عينيه أن ينقض كل
ما
الصفحه ٣٦١ : ] أى ابن مالك فى التسهيل
سيبويه على اختيار الانفصال فى باب خلتنيه لأنه خبر مبتدأ فى الأصل وقد حجزه عن
الصفحه ٣٦٤ : والحذف
وكلها خلاف الأصل» (٧). ويقول فى باب النداء إن ابن مالك ذهب
__________________
(١) الهمع ١ / ١٩
الصفحه ٣٤٢ : رأى ابن عصفور فى العطف على محل الجملة فى
التعليق بالنصب مستدلين بقول كثير :
وما كنت أدرى
قبل
الصفحه ٣٧٥ : المدرسة البغدادية وكثرة
التعليلات والآراء : ابن مضاء ، ابن عصفور.. ٢٩٢
٣ ـ ابن مالك
الصفحه ٣١٧ :
ضرورة ، وذهب ابن مالك إلى أنه لغة (١) ، وذكر أن المضارع قد يجزم بعد لعل عند سقوط فاء
السببية
الصفحه ٣٤٥ : العرب من يصرف سراويل وأنكر ابن مالك
ذلك عليه (٦). وكان يرى أن ما المصدرية قد تعمل عمل أختها أن كما فى
الصفحه ٣٣٠ : الحركة والتنوين فى المفرد معا (٦). وذهب ـ وتبعه ابن مالك ـ إلى أن «من» مع اسم التفضيل
فى مثل «زيد أفضل من
الصفحه ٣١٢ : جرير فى عبد الملك بن مروان : «جاء
الخلافة أو كانت له قدرا» ، وقال ابن مالك : من أحسن شواهده الحديث
الصفحه ٣١١ : ، ونرى ابن مالك يتابعهم فى الأخذ
__________________
(١) الهمع ١ / ١٣٩.
(٢) المغنى ص ٩٢.
(٣) الهمع
الصفحه ٣١٦ : الشطر الأول وسقيتها فى الشطر الثانى ، وذهب ابن مالك إلى أنه
من عطف المفردات لما يجمع بين العامل المذكور
الصفحه ٢٤١ : الكوفيين.
ولعلنا لا نبعد
إذا قلنا إن آخر النحاة الذين استظهروا آراء المدرسة الكوفية فى مصنفاتهم ابن
آجروم