الصفحه ٢٤٩ :
قياساته ، ويضربون مثلا لذلك أنه سئل عن قراءة آية سورة طه : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) ما وجهها من الإعراب
الصفحه ٢٦٤ : حركة الإعراب حادثة بعد
الحروف النهائية فى الكلمات ، وذهب أبو على إلى أنهما حدثتا معا مستدلا بأن النون
الصفحه ٢٦٥ : أثناء ذلك يتعرض للأعراب
الفصحاء ويأخذ عنهم مثل أبى عبد الله الشجرى الذى يتردد ذكره فى الخصائص. وحدث أن
الصفحه ٢٨٢ :
والكوفيين والمازنى والجرمى والفارسى فى إعراب الأسماء الخمسة ، ويضعف الأربعة
الأولى منها منتصرا للفارسى
الصفحه ٢٨٤ : ، فتعرب إعرابها وتخرج عن حرفيتها ، وبذلك جوّزا أن تعرب فى مثل «زيد
كالأسد» خبر لزيد مضاف للأسد
الصفحه ٢٩٥ : الحاقّة) (٦). وكان يكثر من التخريجات فى الإعراب ، من ذلك ذهابه إلى
أن ما بعد إلا فى مثل «ما قام إلا زيدا
الصفحه ٢٩٨ : أن المضارع المتصل بنون النسوة باق على إعرابه وليس
مبنيا وهو فى الواقع يتابع السهيلى فى ذلك.
انظر
الصفحه ٣٠٧ : يرى رأى الزجاج فى أن إذا الفجائية ظرف زمان (٥). واختار رأى الجرمى والمازنى فى أن إعراب المثنى والجمع
الصفحه ٣١٥ : علامات الإعراب جزء من ماهية الكلمات المعربة ، بينما كان يرى الجمهور
أنها زائدة عليها (٣) ، وكان يرى أن
الصفحه ٣٢٤ :
يتصدّى له أبو حيان ويخالفه فى آرائه ابن مالك ، فمن ذلك أنه كان يضعّف رأيه فى أن
الإعراب جزء من ماهية
الصفحه ٣٥٤ : فى اثنين ، وهى بذلك ليست مضافة إلى ما قبلها
ولا محل لها من الإعراب (٨). ومن ذلك أن كان وأخواتها ما
الصفحه ٣٦٣ : الأدلة» و «الإغراب فى جدل الإعراب» لابن الأنبارى ، وأخذ
من الأول لبابه وأدخله فى ثنايا كتابه وضم خلاصة
الصفحه ٣٦٤ : الكافيجى فى إعراب «بحسبك درهم»
إذ كان يرى أن بحسبك خبر مقدم ودرهم مبتدأ مؤخر (٤). واختار رأى الكوفيين فى أن
الصفحه ٣٦٧ : والتقدير. وكان لا يبارى
فى تحليل العبارات وبيان ما يداخلها من وفرة الاحتمالات الإعرابية. ووضع نصب عينيه
الصفحه ٣٦٨ : البصرية
فى التوجيهات الإعرابية. وكان ينهج نهجه تلاميذه وخاصة هشاما الضرير ، وألمعيّهم
الفراء ، وهو ـ كما