الصفحه ٣٢٢ : الشياطين بزيادتى الجمع السالم فنقلت من الإعراب بالحركات إلى الإعراب بالحروف
على جهة التوهم كما صعوا فى همز
الصفحه ٣٥٨ :
الإعراب (٢).
ومن نحاة النصف
الثانى من القرن التاسع الهجرى الكافيجى (٣) محمد بن سليمان الرومى المتوفى سنة
الصفحه ٣٦٠ : على نحو قوله فى الإعراب : «فى الاصطلاح فيه
مذهبان أحدهما أنه لفظى واختاره الناظم ونسبه إلى المحققين
الصفحه ٧١ : المطلق جوازا ووجوبا ، وهو
إنما يجب إذا جاء بدلا من فعله كقولهم فى الدعاء له «سقيا ورعيا» أى سقاك الله
الصفحه ١٣ :
الاستقصاء الدقيق للعبارات والتراكيب الفصيحة ومن المعرفة التامة بخواصها
وأوضاعها الإعرابية
الصفحه ٢٨ : ء نحوية قليلة ، من ذلك أنه كان يقول إن ألف التثنية حرف
الإعراب ، ويظهر أن ذلك كان رأى أستاذه ابن أبى إسحق
الصفحه ٣٤ :
صحّ ما ذكره المترجمون له ، كتابات فرعية كرسالة له فى معنى الحروف وثانية
فى جملة آلات الإعراب
الصفحه ٤٢ : اصطدمت بالقواعد
وكثرة إدلائه بوجوه مختلفة من الإعراب فى لفظة واحدة ،
__________________
(١) الكتاب
الصفحه ٤٩ : سيول متلاحقة فى كتاب سيبويه والكتب النحوية
المختلفة ، من ذلك أنه كان يذهب إلى أن الإعراب أصل فى الأسما
الصفحه ٦٢ : ما سماه النحاة بعده باسم «أنواع الإعراب والبناء».
وتلقانا فى
مواطن مختلفة من الكتاب ظلال من الغموض
الصفحه ٦٤ : أخرى عن
أنواع الإعراب والبناء للكلمات بقوله : «وإنما
__________________
(١) الكتاب ١ / ٣٠٣
الصفحه ٧٨ : قد فعلت فأفعل».
ويدخل فى هذا
التحليل للعبارات وفرة الاحتمالات فى إعرابها ، من ذلك «دخلوا الأوّل
الصفحه ٩١ : ضربون ورأيت
ضربين ، وكذلك يضربون فى هذا القول. فإن جعلت النون حرف الإعراب فيمن قال هذا
مسلمين (علما على
الصفحه ٩٢ : الإعرابية والصرفية ، وفيه يقول ابن جنى : «لما
كان النحويون بالعرب لاحقين وعلى سمتهم آخذين وبألفاظهم متحلّين
الصفحه ٩٩ : الكوفيون ـ إلى إعراب المصدر فى مثل
هذا الموضع مفعولا مطلقا ، وكان يجعله معمولا لفعل مقدر من لفظه ، وذلك