الصفحه ١٨ : بينها من خلافات فى الإعراب هو الذى أضرم الرغبة فى نفوس قرّاء البصرة
كى يضعوا النحو وقواعده وأصوله ، حتى
الصفحه ٣٩ :
بينما ينبغى ملاحظة موقعه من الإعراب بالنسبة للعوامل التى تطلبه يقول فى
قوله تعالى : (قُلْ كَفى
الصفحه ٦٥ : عامل منها ضرب من اللفظ فى
الحرف ، وذلك الحرف حرف الإعراب». فالعامل هو الذى يحدث الإعراب وعلاماته من
الصفحه ٨٩ : فى نصبه
سماعا مثل هو منى منزلة الشغاف ومناط الثريا (٥). ويقيس البدل على التوكيد فى إعرابه إعراب
الصفحه ١١٣ : من آراء الجرمى تدل على دقة فكره وغوصه على المعانى ، من ذلك أنه
كان يذهب إلى أن إعراب المثنى والجمع
الصفحه ١١٤ :
إعراب الأسماء الخمسة ، إذ قال إن إعرابها إنما هو بالتغير والانقلاب من
الواو إلى الألف والياء فى
الصفحه ١١٧ : ليست حروف الإعراب إنما هى
دالة عليه (٢). وكان يذهب مذهب أستاذه فى إذا الفجائية وأنها حرف ،
غير أنه كان
الصفحه ١١٨ : ، بل يكون مبنيّا ، إذ إعرابه قائم ـ كما قال سيبويه ـ على وقوعه موقع
الاسم ، ولما كان الاسم يمتنع وقوعه
الصفحه ١٣٨ : حركة
الإعراب فى المفرد (٢). وذهب جمهور البصريين إلى أن «هو وهى» أصلان ، فالضمير
فى كل منهما مجموع
الصفحه ١٦٠ :
مقدمتهم إمامهم الكسائى كانوا لا يكتفون بما يأخذون عن فصحاء الأعراب ، إذ
كانوا يأخذون عمّن سكن من
الصفحه ١٧٦ : به عند المستعمل الشائع على الألسنة ولا عند أعراب البدو بل
مدّه ليشمل ما ينطق به العرب المتحضرون ممن
الصفحه ١٩٦ : ، أما المسألة الأولى فعدم تفرقته بين
ألقاب الإعراب والبناء ، على نحو ما مرّ بنا فى حديثنا عن مدرسة
الصفحه ٢٢٩ :
الألف والواو والياء فى المثنى وجمع المذكر السالم هى حروف الإعراب نابت عن حركات
الرفع والنصب والجر وأن
الصفحه ٢٦٩ : (٩) ، وأن علة بناء الاسم شبهه بالحرف أو تضمنه معناه (١٠) ، وأن الإعراب أصل فى الأسماء فرع فى الأفعال وإنما
الصفحه ٢٧٨ : القول فيه فى
النقل والقياس والعلة ، ونشر معه مصنف له باسم الإغراب فى جدل الإعراب ، وهو يدور
على أسئلة فى