الصفحه ٣٥ : الذى سمّى علامات
الإعراب فى الأسماء باسم الرفع والنصب والخفض وسمى حركات المبنيات باسم الضم
والفتح
الصفحه ٤٥ :
ولعله أول من
فتح فى الإعراب ما يمكن أن نسميه بالاحتمالات ، إذ نراه يعرض فى كثير من الأمثلة
وجوها
الصفحه ٨٣ : يجرى فى واقعه ، مما جرى فى الأفعال من بعض وجوه الإعراب. وبذلك وسّع
التعليل فشمل ما هو واقع وما لم يقع
الصفحه ١١٠ : يحظروا على المتكلم الكلام إلا بحركة
واحدة».
وعلى نحو ما
علل لاختلاف حركات الإعراب بالاتساع فى الكلام
الصفحه ١١١ :
الإعراب فى مفردها تتغير بتغير مواقع الكلمات وعواملها فى العبارات (١). ومرّ بنا أيضا أن سيبويه كان
الصفحه ١٣١ : ء الإعراب فى آخر
الكلم دون أوائلها وأواسطها ، يقول : «لم يجعل الإعراب أولا ، لأن الأول تلزمه
الحركة ضرورة
الصفحه ١٤٧ :
اتسع في بيان وجوه الإعراب الممكنة لها ولما يسوقه سيبويه من شواهد ، وأيضا
لبعض ما يجري في كلام
الصفحه ١٦٣ : الأعراب وأكثر
تثبتا ، لأنها لم ترو إلا عمن خلصت عربيتهم من شوائب التحضر ، ولم تفسد طبائعهم بل
ظلت مصفّاة
الصفحه ١٦٨ : موقف هؤلاء النحاة من ألقاب الإعراب والبناء التى وضعتها
المدرسة البصرية ، إذ ميزت بين حركات أواخر
الصفحه ١٦٩ :
التعبير وكيف أسكته وأفحمه.
ومن ذلك إعراب
الفعل المضارع المرفوع ، فقد ذهب سيبويه وجمهور البصريين
الصفحه ١٨٤ : ـ جاهدين ـ أن يخالفوا سيبويه وغيره من نحاة البصرة فى كثير من
وجوه الإعراب والتقدير فى العبارات ، مما جرّهم
الصفحه ٢٥٨ : معانى الإعراب معانى
الشعر ، إذ يقول «نبّهنا أبو على ـ رحمهالله ـ من هذا الموضع على أغراض حسنة
الصفحه ٣٤٤ :
من ذلك ذهابه ـ مع الجمهور ـ إلى أن الإعراب لفظى لا معنوى (١). وكان يرى أن الأسماء «قبل تركيبها فى
الصفحه ٣٤٧ : شذور الذهب فى معرفة
كلام العرب ، وهو مطبوع مرارا ومثله «قطر النّدا وبل الصّدا» و «الإعراب عن قواعد
الصفحه ٣٥٩ : كتاب ابن هشام «الإعراب عن قواعد الإعراب» وشرح على
الآجرومية وشرح على الألفية وأهم شروحه «شرح التصريح