الصفحه ١٩٢ : ويتتلمذ
على يونس بن حبيب ويحمل كثيرا عنه مما كان يرويه من لغات الأعراب وأشعارهم. ونظن
ظنّا أنه اختلف حينئذ
الصفحه ٢٢٤ : تعلم فيه
الكتابة ، وحفظ القرآن الكريم وشدا بعض الأشعار ، وما كاد يخطو على عتبة سنته
التاسعة حتى أخذ
الصفحه ٢٣٥ : ، إذ بشّر أعرابى بمولودة فقال : والله ما هى بنعم
المولودة ، يقول ثعلب : فأدخلوا على نعم وبئس حرف الخفض
الصفحه ٢٦٣ :
عوملا معاملة المضاف فى الإعراب ، ولك فى موضع الصفة لهما والخبر محذوف ، بينما
ذهب الفارسى إلى أن أبا وأخا
الصفحه ٢٨٠ : أعلامهم إلا
استوعبه وتمثل كل ما فيه من آراء تمثلا منقطع القرين. ويلقانا منذ الصفحات الأولى
منتصرا للبصريين
الصفحه ٢٨٨ : الحواضر الأندلسية مبادئ العربية عن طريق مدارسة
النصوص والأشعار ، يدفعهم إلى ذلك حفاظهم على القرآن الكريم
الصفحه ٣١٠ :
كان أمة فى القراءات ، ورواية الحديث النبوى. وجعله ذلك يكثر من الاستشهاد
بالقرآن فى مصنفاته ، فإن
الصفحه ٣٢٣ : الحكيم : (أو جاءوكم حصرت صدورهم) (١). وجعله تفسيره للقرآن الكريم فى كتابه «المحيط» يتعقب
الزمخشرى كثيرا
الصفحه ٣٢٧ : مصر مبكرة مع العناية بضبط القرآن الكريم وقراءاته ، مما دفع
إلى نشوء طبقة من المؤدّبين على غرار ما حدث
الصفحه ٨٤ : ، أما
حروف اللين قبلها فضمائر وليست علما للأعراب كما هو الشأن فى الأسماء المثناة
والمجموعة ، ويشرح ذلك
الصفحه ١٠١ :
الإعراب لا حروف الإعراب. (١) وكان سيبويه والخليل يريان أن إعراب الأفعال الخمسة :
يكتبان وتكتبان
الصفحه ١٨٥ : يعربون ضمير الفصل
فى مثل «محمد هو الشاعر» على أنه لا محل له من الإعراب ، وذهب الكسائى إلى أن محله
محل ما
الصفحه ٢٥٣ : فاعله على مفعوله ، والأصل
المعروف فى الفقه أن يقاس على الأصول لا على الفروع. ويتلو ذلك بفصول عن الإعراب
الصفحه ٢٦١ : بنا فى غير هذا الموضع اختلاف النحاة فى إعراب
الأسماء الخمسة ، فقد كان سيبويه يرى أنها معربة بحركات
الصفحه ٢٦٧ : كافا ودوّلت دالا» (١).
ونشر لابن جنى
أيضا فى القاهرة الجزء الأول من سر صناعة الإعراب ، وهو دراسة