الصفحه ٢٧ : عمرو
فعنى بإقراء الناس القرآن فى المسجد الجامع بالبصرة ، وهو أحد قرّائه السبعة
المشهورين ، كما عنى
الصفحه ٤٧ : ، ولذلك يجوز دخول
لام اليمين على جوابها ، فيقال إن أتيتنى لأكرمنك. ويعلق الخليل على ذلك بشواهد من
القرآن
الصفحه ٥٧ : الفارسى ، واسمه عمرو بن
عثمان بن قنبر ، من موالى بنى الحارث بن كعب ، ولد بقرية من قرى شيراز تسمى
البيضا
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ٦٩ : كلمته وزيدا مررت به وزيدا قرأت كتابه». وقد جعل زيدا فى ذلك
كله مفعولا به لفعل محذوف يفسره الفعل المذكور
الصفحه ٩٧ : كانَتْ
قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها)(٤) وفى أن كلمة (فيه) حذفت من قوله عزوجل : (وَاتَّقُوا
الصفحه ١١٢ : وصاحبه عليه الكتاب ، وأجابه إلى
طلبه ، فأخذا الكتاب عنه وأشاعاه فى الناس. ويقول المبرد : عليه قرأت جماعة
الصفحه ١٣٥ : سيبويه ومختصر فى النحو وكتاب الاشتقاق وكتاب ما ينصرف وما لا
ينصرف وكتاب فعلت وأفعلت وكتاب معانى القرآن
الصفحه ١٥٨ : ء ، إنما الذي ينبغي أن يقال: إنهم
وقفوا عند بعض حروف في قراءات القرآن الكريم ، رغبة منهم في التحري الدقيق
الصفحه ١٦٧ :
__________________
(١) المجالس ص ٤٩٢
وسمى الفراء المفعول لأجله تفسيرا. انظر معانى القرآن ١ / ١٧.
(٢) الهمع ٢ / ١١٦.
(٣) الهمع
الصفحه ١٧١ : حتى حين تجر ما بعدها من الأسماء
مثل «قرأت الكتاب حتى الصحيفة الأخيرة منه» فقد جعلها البصريون حرفا
الصفحه ١٧٤ : » فى هذا المثال ونحوه إلا
مرفوعة ، وفى القرآن الكريم (فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
* فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) أى
الصفحه ١٨٢ :
__________________
(١) الهمع ٢ / ٤.
(٢) الهمع ١ / ٨٨ ، ٢
/ ٦.
(٣) شطيرا : غريبا
(٤) معانى القرآن
للفراء ١ / ٢٧٤ والهمع
الصفحه ١٨٦ : ، ولعل أشهرهم أبو عبيد القاسم (١) بن سلام ، وقد جمع من إملاءاته كثيرا فى كتابه «معانى
القرآن» وصور قراءته
الصفحه ١٩٥ : إلى المأمون ، فيحظى بإعجابه. وربما
أعجبهما فيه بالإضافة إلى علمه الغزير باللغة والنحو والقرآن اعتزاله