الصفحه ١٣٥ : لأولادهم ، فأسماه لهم ، ولم يلبث عبيد الله بن سليمان وزير
الخليفة المعتضد أن طلب منه معلما لابنه القاسم
الصفحه ٣٣٧ :
ترجمته أن من أساتذته أيضا محمد (٦) بن مسعود الغزنىّ المعروف بالزكى والعلاء بن أبى الفتح
عثمان بن جنى
الصفحه ٢٢ : ، ويروى أن يونس بن حبيب تلمذ عليه وكذلك سيبويه
، ولم ترو له كتب النحو أنظارا نحوية ، ولذلك ينبغى أن نخرجه
الصفحه ٢٣ :
ابن (١) أبى إسحق
هو عبد الله بن
أبى إسحق مولى آل الحضرمى المتوفى سنة ١١٧ للهجرة وفيه يقول ابن
الصفحه ١٤ : ما أنبأ عن حركة المسمّى ، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس
باسم ولا فعل» ثم قال له : «اعلم أن الأشياء ثلاثة
الصفحه ٢٩٤ : شبيبته من خوارزم
إلى مكة لقراءته على نحوى أندلسى كان مجاورا بها هو عبد (٢) الله بن طلحة المتوفى سنة ٥١٨
الصفحه ١٨٨ :
عنه إنه نمّى النحو الكوفى ، وكأن هؤلاء التلاميذ تركوا هذه المهمة لعلمين
هما الفرّاء ، وسنفرد له
الصفحه ٢٣٨ : ثعلب ، وكانت له حافظة قوية ، حتى
قالوا إنه كان يحفظ من شواهد القرآن ثلاثمائة ألف بيت. وصنّف كتبا كثيرة
الصفحه ١٢٣ : له وسوء قصد. ويلمع
اسمه وتطير شهرته ، فيستدعيه المتوكل ووزيره الفتح بن خاقان إلى «سرّ من رأى» سنة
٢٤٦
الصفحه ١٤٥ :
٤
السيرافى (١)
هو أبو سعيد
الحسن بن عبد الله بن المرزبان ، ولد بسيراف سنة ٢٨٠ للهجرة ، وكان
الصفحه ١٨ : ء ، فالأصل فى كل علم أن تبدأ فيه
نظرات متناثرة هنا وهناك ، ثم يتاح له من يصوغ هذه النظرات صياغة علمية تقوم
الصفحه ١٨٦ : المصنف. وتذكر له كتب النحو أنه كان
يذكر أن بين العرب قوما ينصبون بإن وأخواتها الاسم والخبر جميعا ، كقول
الصفحه ٣٠٦ : ،
ومستهلما رأى الجرمى الذى أنكر إضمار أن معهما كما استلهم مذهبه الظاهرى الذى يرفض
ما وراء ظاهر النصوص من
الصفحه ٢٦٥ : جنى تعريبا لكلمة suianneG اليونانية ، وقد ولد له ابنه
عثمان حوالى سنة ٣٢٠ للهجرة ، ويبدو أنه رأى فيه
الصفحه ٣٢٧ : الدؤلى المتوفى بالإسكندرية
سنة ١١٧ للهجرة ، وقد عرضنا له فى أوائل حديثنا عن نشوء مدرسة البصرة ، وقلنا إنه