الصفحه ٢١٩ :
قياس النحو البصرى ، وصوّرنا ذلك من بعض الوجوه فى حديثنا عنه ، وأشرنا إلى
أن الكسائى كان يرّد بعض
الصفحه ١١٥ : أن كلمة اطمأنّ
مقلوبة عن طأمن ، وذهب الجرمى إلى العكس وأن كلمة طأمن هى المقلوبة عن طمأن (٢). ولعل فى
الصفحه ٢٨٢ : (١). ويعرض لما نسب إلى الخليل من أن أصل المرفوعات الفاعل
، والمبتدأ فرع عنه وما نسب إلى سيبويه من أن أصلها
الصفحه ٢٥٤ : مناضلا مدافعا ، مما يؤكد نزعة بصرية قوية فى مباحثه وكأنه
كان استهلالا لانصراف البغداديين عن النزعة
الصفحه ٨٧ : إن قياس مصدر فعّل المضاعف الفعّال ، ولكن العرب
عدلت عن ذلك البناء إلى التفعيل مثل قطّع تقطيعا ، ويعلل
الصفحه ٢٨٠ : أظفاره ، ورحل إلى بغداد ودمشق
يتلقى عن الشيوخ ، وعاد إلى حلب فتصدّر الإقراء بها إلى أن توفّى سنة ٦٤٣
الصفحه ٤٣ : » لم يكن فى هذا بيان لأنه ليس كل قول باطلا ، ومن أجل ذلك كان لا بد أن
يحققوا القول عن طريق الإضافة إلى
الصفحه ١٩٠ : هشام إلى القياس عليه ، فأجاز مثل «ماشيته قدمه
إلى قدمى ، وجاوزته بيته إلى بيتى ، وناضلته قوسه عن قوسى
الصفحه ٣٢٨ :
البصرىّ الأصل الناشئ بالفسطاط ، وقد رحل إلى العراق ، فلقى الخليل بن أحمد
، وأخد عنه ، ولازمه
الصفحه ١٠٢ : نيابة
عن الفتحة وأن الممنوع من الصرف فى حالة الجر معرب بالفتحة نيابة عن الكسرة ، وذهب
الأخفش إلى أنهما
الصفحه ٢٦٨ : ء (٥) ، ويعود مرارا إلى مراجعة الأصول والفروع (٦) ويتحدث عن تركيب المذاهب وعن وجوب الجائز. ويستعير من
المتكلمين
الصفحه ١٢٦ : ناب ضمير الجر عن ضمير الرفع فى لولاك ولولاه وفى مثل أنا كأنت.
وذهب المبرد إلى أن الإسناد أو بعبارة أدق
الصفحه ١٥٩ : ءه، وأن ينفذوا إلى مذهب مستقل
بهم، له طوابعه وخصائصه التي تفرده عن المذهب البصري إفرادا متميزا واضحا
الصفحه ١٠٨ : أخذ عن جماعة من
العلماء البصريين ، ونظن ظنّا أنه أخذ عن الأخفش ، لأنه كما قدمنا كان الطريق إلى
كتاب
الصفحه ٣٢٧ : للهجرة ، رحل
إلى المدينة وأخذ عن نافع قراءته سنة ١٥٥ ثم عاد إلى الفسطاط ، فانتهت إليه رياسة
الإقرا