الصفحه ٢٩٦ :
المذكور (٤). وذهب كثير من النحاة إلى أن المخصوص فى مثل «نعم الرجل
محمد» يجوز أن يكون خبرا ومبتدؤه محذوف
الصفحه ٣٥٧ :
من زيد ، بينما ذهب ابن عصفور إلى أنها بدل كل من كل (١). وذهب إلى أن «عوض» بنيت على الضم مع أنها
الصفحه ٣١٠ : لم يكن فيه الشاهد عدل إلى الحديث ، فإن لم يجد فيه ما
يريده من الشواهد عدل إلى أشعار العرب. وهو يعدّ
الصفحه ٤٨ : الفاء والنون فيه زائدة مثل عثمان وغطفان ، يقول سيبويه : «وسألته عن
رجل يسمى دهقان فقال إن سميته من
الصفحه ٣٠ :
أخذ يختلف منذ نعومة أظفاره إلى حلقات المحدثين والفقهاء وعلماء اللغة والنحو ، وأكبّ
إكبابا على حلقات
الصفحه ١٦٧ : والأعصار ، وهو لم يعمّ عفوا ، إنما عمّ لدقته المنطقية ، وكأن عقول
البصريين كانت أكثر خضوعا وإذعانا لسلطان
الصفحه ١٥ :
(أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) بكسر اللام فى رسوله ، فقال : ما ظننت أمر
الصفحه ١١ : إلى بواعث مختلفة ، منها الدينى ومنها غير الدينى ، أما
البواعث الدينية فترجع إلى الحرص الشديد على أدا
الصفحه ٣٩ : إلى أنّ «إن» الجازمة تجزم جواب الشرط كما
تجزم فعله وكان يقول إنها هى أم الباب الخاص بأدوات الجزا
الصفحه ١٧٦ : العربية السليمة ، وربما خشى اندثارها ، وهى جميعا مرويّة عن الرسول صلىاللهعليهوسلم غير أن منها ما هو
الصفحه ٣٠١ : الفارسى وابن طاهر إلى أن نون المثنى
والجمع المذكر عوض عن الحركة والتنوين فى المفرد (٢). وكان يرى أنه يجب
الصفحه ١٤٥ : حتى خرج إلى عمان وتفقّه على شيوخها ، ثم
تحول عنها إلى بغداد ، فدرس اللغة على ابن دريد والنحو على ابن
الصفحه ٣٤١ : ، وبالصفة ، وبالتمييز فى تنكيرها وبالخبر فى
فائدتها (٥) وكان يقول حتى الجارة تختلف عن «إلى» فى أنه لا يليها
الصفحه ٣١٢ :
برأيه فى غير مسألة ، من ذلك حذف الموصول الاسمى ، كقول حسان :
أمن يهجو
رسول الله منكم
الصفحه ٩٨ : المفرد العلم المرفوع إذا
أكّد بمضاف جاز فيه النصب والرفع إذ حكى عن بعض العرب يا تميم كلّكم بالرفع