الصفحه ٢٣٧ : أساسه الاحتكام
إلى السماع والرواية والإحاطة بالشاذ والنادر من اللغة وتصاريفها على ألسنة العرب
الصفحه ٢٨٩ : بمصر أبا جعفر الدينورى ، ويأخذ عنه كتاب سيبويه رواية ويقرؤه بقرطبة
لطلابه. ويأخذ غير نحوى فى مدارسة
الصفحه ٢٩٠ : النابه أبا جعفر ابن النحاس
، وأخذ عنه كتاب سيبويه رواية ، وعاد إلى قرطبة يفرغ له ولقراءته على الطلاب
الصفحه ٣٢٨ : .
(٢) راجع فى ترجمة
الدينورى الزبيدى ص ٢٣٤ وإنباه الرواة ١ / ٣٣ ومعجم الأدباء ٢ / ٢٣٩ وبغية الوعاة
ص ١٣٠
الصفحه ٣٢٩ :
__________________
(١) راجع ترجمته فى
الزبيدى ص ١٢٥ ونزهة الألباء ص ٢٤٨ وإنباه الرواة ٢ / ٢٧٦ وتاريخ بغداد ١٢ / ٤٣٣
ومعجم
الصفحه ٢٣ : النحوية ، ويذكر الرواة أنه حين سمعه ينشد قوله فى مديحه
لبعض بنى مروان :
وعضّ زمان
يابن مروان لم
الصفحه ٢٨ : (٣). والحق أنه لم يكن نحويّا بالمعنى الدقيق لهذه الكلمة ،
إنما كان لغويّا ، وراويا ثقة من رواة الشعر القديم
الصفحه ٥٩ :
حواره ومناظرته مع الكسائى ، وإن كان الرواة للحادثة لم يدوّنوه. ويقال إن يحيى
البرمكى أجازه بعشرة آلاف
الصفحه ٨٠ : مسألة إلا
من طريق الرواية عن بعض هؤلاء التلاميذ وخاصة يونس بن حبيب ، مما يدل على أنه لم
يلقه. ونظن ظنّا
الصفحه ٨١ : وأربعون نقلا
، ثم أبو عمرو بن العلاء ، وقد روى عنه أربعا وأربعين رواية ، ثم عيسى بن عمر ،
ومجموع نقوله عنه
الصفحه ٩٤ : خلكان
فى سعيد وإنباه الرواة ٢ / ٣٦ وما به من مراجع ومرآة الجنان ٢ / ٦١ وشذرات الذهب ٢
/ ٣٦ وبغية الوعاة
الصفحه ١١٢ :
سيبويه ، غير أنه لزم الأخفش وأخذ عنه كل ما عنده. ويزعم بعض الرواة أنه هو
وزميله المازنى خشيا بعد
الصفحه ١٢٢ :
التّوّزى وأبا حاتم والزّيادى والرّياشى لأن اهتمامهم إنما انصب على رواية اللغة
والشعر أكثر من انصبابه على
الصفحه ١٦٣ : إلى أن المدرسة الكوفية توسعت فى الرواية وفى القياس توسعا جعل البصرة أصح
قياسا منها ، لأنها لم تقس على
الصفحه ٢٣٨ : وإنباه الرواة ٣ / ١٠٠ وطبقات القراء لابن الجزرى ٢ / ١٢٣ وميزان الاعتدال
للذهبى ٢ / ١٦٦ وبغية الوعاة ص ٣٦