الصفحه ٣٩ :
بينما ينبغى ملاحظة موقعه من الإعراب بالنسبة للعوامل التى تطلبه يقول فى
قوله تعالى : (قُلْ كَفى
الصفحه ٧٤ :
زيد» أى «من أنت كلامك زيد» ، فتركوا إظهار الرافع (١) ، يريد إظهار المبتدأ ، وقول الله جلّ وعزّ
الصفحه ٧٩ : ء الزائدة فى حسبك مثل قولهم : بحسبك قول
السوء ، يقول : كأنهم قالوا : حسبك قول السوء (٣). وكما تدخل الباء على
الصفحه ٨١ :
أن قوله : (فَيَكُونُ) كلاما مستقلا لا مترتبا على الأمر. ومن هنا نرى سيبويه
يذكر فى الآية قرا
الصفحه ٩٧ : كانَتْ
قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها)(٤) وفى أن كلمة (فيه) حذفت من قوله عزوجل : (وَاتَّقُوا
الصفحه ١٠٢ : قول ثان إلى أن الضمائر فى لولاى ولولاك ولولاه حروف حضور وخطاب وغيبة (٤). وكان سيبويه لا يجيز دخول
الصفحه ١٥٧ : تعليقا على
قراءة يكون بالرفع والنصب فى قوله تعالى فى سورة النحل : (إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا
الصفحه ٢١٠ : تكون هى الرافعة للمبتدأ ، إذ هو وخبره يترافعان أو
بعبارة أخرى كلاهما يرفع صاحبه ، يقول تعليقا على قول
الصفحه ٢٢١ :
زجّ القلوص
أبى مزاده
فقال رادّا
عليه فى عنف : «وليس قول من قال إنما أرادوا مثل قول الشاعر
الصفحه ٣١٤ : (٢) ، وأن ما تأتى زمانية كما فى قوله عزّ شأنه : (فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ
فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ) أى استقيموا
الصفحه ٣١٦ : على جملة صرّح بجميعها ، والتقدير ولكن
قام عمرو (١٢). وكان الجمهور يذهب فى مثل قول شاعر : «وزجّجن
الصفحه ٣١٩ : (٣). واختار رأى أستاذه الشلوبين فى أن إلا فى قوله تعالى :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا
الصفحه ٣٥١ :
المدرستين البغدادية والأندلسية ، ومما اختاره من آراء أبى على الفارسى أن «حيث»
قد تقع مفعولا به كما فى قوله
الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ٢٥ : القياس ويعممه ، ومن أقيسته ما حكاه سيبويه عنه من أنه كان يقيس
النصب فى كلمة «يا مطرا» فى قول الأحوص