الصفحه ٢٧٢ :
ولعل فى ذلك ما
يدل دلالة واضحة على أنه كان ينزع غالبا إلى البصريين لكن لا عن حمية ولا عن عصبية
الصفحه ١٧٥ : » وينبغى أن لا نلتفت إلى ما يقوله أبو حاتم بدافع العصبية
للبصرة إذ يزعم أنه «لم يكن لجميع الكوفيين عالم
الصفحه ٣٧١ : شديد العصبية لسيبويه والبصريين ، وكان يتأثر ابن مضاء
، فدعا مرارا وتكرارا إلى عدم التعلق بالتعليلات
الصفحه ٧٣ :
بعد الواو فى مثل قول القائل : «وبلدة ليس بها أنيس» (١). ويحذف المضاف ويظل عمله أو أثره كقولهم
الصفحه ٣٣٥ : ما
يَشْتَهُونَ) فى قوله تعالى : (وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ الْبَناتِ ، سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ
الصفحه ٤٣ : تامة بمعنى شىء
وأعربوها مبتدأ ، والجملة بعدها خبر. ومن ذلك قولهم : «هذا القول لا قولك» بنصب «قولك»
فقد
الصفحه ٤١ : وهى تحذف قياسا مع أنّ وأن
وصلتهما فى مثل قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٤٢ :
لأنه لا يحسن
ههنا إلا الإضمار ، قال الخليل : وهذا يشبه قول من قال ، وهو الفرزدق :
فلو كنت
الصفحه ٧٨ : دخل فيه الأول ، فتقول ما تأتينى
فتحدثنى (بالرفع) كأنك قلت : ما تأتينى وما تحدثنى ، ومثل النصب قوله
الصفحه ٢١٣ :
أن تأتينى ، وأبين من ذلك أن تقول أكرمك أن أتيتنى ، كذلك قول الشاعر :
أتجزع أن بان
الخليط
الصفحه ٢٦٠ :
عطف البيان ومتبوعه قد يكونان نكرتين ، وقد استدلوا بمثل قوله جلّ شأنه : (أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ
الصفحه ٢٨٥ : ح
دّثتموه له
علينا العلاء (٢)
ومما اختاره من
مذهبهم جواز أن يكون البدل والمبدل منه نكرة كما فى قوله
الصفحه ٢٩٧ :
وتابعهم ابن الطراوة إلا أن الإعمال عنده أحسن ، واستدلوا بمثل قول القائل
: «وما إخال لدينا منك
الصفحه ٣١١ :
وقول آخر :
ما كان من
بشر إلا وميتته
محتومة لكن
الآجال تختلف
وأنكر ذلك
الصفحه ٣٥٢ : تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) فقد ذكر عند الكلام على قوله تعالى : (تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) أن الواو تأتى