الصفحه ٩١ : فى الكلام إلا نظيره من غير المعتل» (٣) ويأخذ فى عرض ذلك عرضا يطول حتى يشغل أكثر من أربع
الصفحه ٩٥ : يشرحه فيه قائلا : «لا
يدخل الأفعال الجر ، لأنه لا يضاف إلى الفعل ، والخفض لا يكون إلا بالإضافة ، ولو
الصفحه ٩٦ :
عليه ، وليس يكون جر فى شىء من الكلام إلا بالإضافة (٢)». وهو يريد أن الفعل دليل على الفاعل والمفعول
الصفحه ١٠٤ : (٧). وكان يعرب الجملة التالية لإلا فى مثل «ما مررت بأحد
إلا محمد خير منه» نعتا ، وهى عند الجمهور حال من أحد
الصفحه ١٠٨ : خرج من داره سحرا رآه ببابه فقال له يوما مداعبا : «ما أنت إلا قطرب ليل»
فثبتت الكلمة عليه ولصقت به
الصفحه ١١٤ : (٢). وكان يرى أن المفعول لأجله لا يكون إلا نكرة ، وإذا
جاء مضافا كانت الإضافة على نية الانفصال فمثل ادخاره
الصفحه ١٢٠ : (٤). وكان سيبويه يرى أن صيغة فعلّل الخماسية لا تكون إلا
صفة ، وذهب المازنى إلى أنها تكون صفة واسما (٥). وذهب
الصفحه ١٢٤ : العباس المبرد محمد ابن
يزيد كتاب سيبويه فى المواضع التى سماها مسائل الغلط فقلما يلزم صاحب الكتاب إلا
الشى
الصفحه ١٣٢ : وسميعيل
، وصغرهما المبرد على أبيريه وأسيميع ، لأن الهمزة أصلية وليست زائدة ، لأنها لا
تزيد أولا إلا وبعدها
الصفحه ١٣٧ : صيغة «ما زال زيد إلا
قائما» بأنها نفى للنفى يفضى إلى الإيجاب ، فامتنعوا من ذلك (٤). وكان المبرد يذهب
الصفحه ١٣٨ : على فعله ، فلا يقال
«إلا زيدا قام القوم» وجوّز ذلك الزجاج
__________________
(١) الهمع ١ / ١٩
الصفحه ١٤١ : إن
قمت جلست ، لأن الشرط معلوم أنه لا يصح إلا مع الاستقبال ، وكذلك لم يقم أمس ، وجب
لدخول لم ما لو لا
الصفحه ١٤٢ : حذفها وإن لم يصادف فضلة أخذ من نفس الجسم فكذلك الجازم إذا
دخل على الفعل إن وجد حركة أخذها وإلا أخذ من
الصفحه ١٤٧ : ، فليس هنا شيء علله النحاة
إلا وتذكر عللهم فيه، وتضاف إليها علل جديدة، وما لم يعللوه حاول جاهدا أن يجد له
الصفحه ١٥٨ : الكوفية في النحو لم يتم
تشكلها إلا به وبآرائه ومقاييسه وما اعتمده من تفسير لبعض الظواهر اللغوية وما
وضعه