الصفحه ٢٦٠ : ء ـ وتابعه أبو على ـ إلى أنها قد تكون حرفا مصدريّا بمنزلة أن إلا أنها لا
تنصب ، وأكثر وقوع ذلك بعد ودّ ويودّ
الصفحه ٢٨٠ : أعلامهم إلا
استوعبه وتمثل كل ما فيه من آراء تمثلا منقطع القرين. ويلقانا منذ الصفحات الأولى
منتصرا للبصريين
الصفحه ٢٨١ : إلا ، والتقدير ، ما هذان
إلا ساحران ، يقول وهو تقدير حسن (٥).
وجوّز رأى
الكسائى فى أن «حيث» قد تضاف
الصفحه ٣٠٨ : أقدم» كما نصّ على ذلك سيبويه (٥). وكان يرى أنه لا يصح الاستثناء فى العدد فلا يقال «له
على ألف إلا خمسين
الصفحه ٣١٩ : (٣). واختار رأى أستاذه الشلوبين فى أن إلا فى قوله تعالى :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا
الصفحه ٦ :
تسجيلا تامّا فحسب ، بل أيضا لأنه لم يكد يترك ظاهرة من ظواهر التعبير العربى إلّا
أتقنها فقها وعلما وتحليلا
الصفحه ٧ : إلا منذ العصر الأيوبى ،
وسرعان ما تكامل ازدهارها فى العصر المملوكى بما أتاحه لها ابن هشام من ملكاته
الصفحه ١٨ :
فهى إذا ابتدأ بها المتكلم فى العبارة لزمها الرفع إلا إذا تقدمتها إن
وأخواتها ، وإذا تلت فعلا كانت
الصفحه ١٩ : لأنه روى بالمعنى إذ لم يكتب ولم يدوّن إلا
فى المائة الثانية للهجرة ، ودخلت فى روايته كثرة من الأعاجم
الصفحه ٢٠ : ، وقلما نظرت فى قواعد النحو إلا ما سقط إلى بعض أساتذتها من نحاة
البصرة إذ كانوا يتتلمذون لهم ويختلفون إلى
الصفحه ٢٣ : يدع
من المال إلا
مسحتا أو مجرّف (٢)
اعترضه ، لرفعه
قافية البيت وكان حقها
الصفحه ٣٤ : بقواعد العلمين ومسائلهما إلا دوّنه حتى قال القدماء إن كتابه من
تصنيفه وتصنيف أستاذه الخليل وعبّروا عن ذلك
الصفحه ٣٨ : والنصب حين قلت كان أخاك زيد
، إلا أنه ليس لك أن تقول «كأن أخوك عبد الله» تريد كأن عبد الله أخوك لأنها لا
الصفحه ٤١ : وهى تحذف قياسا مع أنّ وأن
وصلتهما فى مثل قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٤٢ :
لأنه لا يحسن
ههنا إلا الإضمار ، قال الخليل : وهذا يشبه قول من قال ، وهو الفرزدق :
فلو كنت