الصفحه ٦٧ : قد يفصل بين المضاف والمضاف إليه
بالظرف والجار والمجرور فى الشعر (٢). ويتحدث عن اسم الفاعل المعرف
الصفحه ٨٨ :
العراك ، وقد أوّله أستاذه الخليل على أن العرب تكلمت بمثل هذا الحال المعرف على
نية طرح الألف واللام
الصفحه ١٠٦ : معرفة الأحكام المعقدة فى نصب
المشغول عنه ورفعه ، وهى تتلخص فى أن الاسم المتقدم إذا عاد عليه ضمير منصوب
الصفحه ١٤٥ : موضوعها النحو
والمنطق أيهما أدق فى معرفة صحيح الكلام من سقيمه وسديده من مدخوله ، وكان يدافع
فيها عن النحو
الصفحه ١٦٦ :
واللام ، وغير معرف بدون أى شرط من الشروط التى اشترطها جمهور البصريين ، وهى
اعتماده على نفى أو استفهام أو
الصفحه ١٧٦ :
سيبويه ، ولكن من المؤكد أنه تلقن عنه وعن الخليل وعيسى بن عمر معرفة العلل
والأقيسة ، بل لقد كان
الصفحه ١٨٣ :
البصريون أن تكون الصلة إنشائية ، لأنها معرّفة للموصول ، فلا بد من تقدمها عليه
وأن تكون معهودة مما يستلزم
الصفحه ١٨٧ :
له كتاب كبير فى القراءات ، وألف فى النحو مختصرا ، وكان يجوّز نداء الجنس
المعرّف بالألف واللام
الصفحه ٢٠٧ : يليها معرفة ونكرة كما تنصب كان
وأظن لأنها نواقص فى المعنى وإن ظننت أنهن تامات ، فتقول «مالك الناظر فى
الصفحه ٢١٧ : واللام إلى
العلم قياسا على جواز إضافته إلى المعرف بالألف واللام ، فتقول الضارب زيد كما
تقول الضارب الرجل
الصفحه ٢٤٠ :
وكلاك محسنان» (١). وكان يجيز فى تابع المنادى العلم إذا كان مضافا الرفع
، فتقول : يا زيد ذو المعرفة
الصفحه ٢٦٠ : إلى
أن عطف البيان ينبغى أن يكون دائما معرفة (١). وذهب البصريون إلى أن لو شرطية دائما ، بينما ذهب
الفرا
الصفحه ٢٦٢ : غسلته غسلا نعمّا معرفة بمعنى الشىء فهى فاعل لنعم ، وذهب
الفارسى إلى أنها نكرة تامة بمعنى شىء وأنها تمييز
الصفحه ٢٧٠ : المعرفة (٦). ومرّ بنا فى ترجمة الفراء أنه كان يضعّف قراءة ابن
عامر : (وكذلك زيّن لكثير من المشركين قتل
الصفحه ٢٩٥ : (٨).
وابن (٩) الباذش هو على بن أحمد بن خلف الأنصارى الغرناطى
المتوفى سنة ٥٢٨ ه كان ذا معرفة واسعة بعلم