الصفحه ٢٢٥ : عليهم ، وهم
يقصدونه من كل صوب ، لما أتقنه من المعرفة بالغريب ورواية الشعر ومعرفة النحو على
مذهب الكوفيين
الصفحه ١٣ :
الاستقصاء الدقيق للعبارات والتراكيب الفصيحة ومن المعرفة التامة بخواصها
وأوضاعها الإعرابية
الصفحه ٢٩٧ : تنويل» (١). واشترط البصريون تنكير التمييز وذهب الكوفيون وتابعهم
ابن الطراوة إلى أنه يجوز أن يكون معرفة
الصفحه ١٤ : ظاهر ، ومضمر ، وشىء ليس بظاهر
ولا مضمر ، وإنما يتفاضل العلماء فى معرفة ما ليس بمضمر ولا ظاهر». ونمضى
الصفحه ١١٧ : (١). وذهب مثل أستاذه نفس المذهب فى الألف والواو والياء فى
المثنى وجمع المذكر السالم إذ كان يرى أن هذه الحروف
الصفحه ٢٣٠ : القدماء بأنه كان من معرفته ومعرفة آراء إماميه الكسائى والفراء على ما ليس
عليه أحد لا من معاصريه ولا ممن
الصفحه ٣٠١ : كانت تثار فى مجلس أستاذه
ابن برى ، ومن أجل ذلك كان لا ينسبها إلى نفسه. وكان يذهب مع ابن السراج البصرى
الصفحه ٤٩ : ء مرفوع معرفة وذلك أن المتكلم إذا قال : «يا رجل» فمعناه كمعنى : «يا أيها
الرجل» وصار معرفة لأنك أشرت إليه
الصفحه ٤٤ : ، ولا يقال كلمتهم مستبشريهم تريد كلمتهم مستبشرين. ولكن جاءت عبارات على
لسان العرب معرفة ومضافة وموضعها
الصفحه ٣١٦ : «مثل»
إذا كانت مضافة إلى معرفة وحذفت جاز فى المعرفة أن تكون صفة نحو «مررت برجل زهير»
وحالا نحو «هذا زيد
الصفحه ٢٠ : مجالس محاضراتهم وإملاءاتهم. وكان
القدماء يعرفون ذلك معرفة دقيقة ، فنصّوا عليه بعبارات مختلفة ، من ذلك
الصفحه ٢٦ : يا لا تدخل فى
النداء على المعرّف بالألف واللام. ويروى أنه كان يخالف جمهور القرّاء فى قراءة
الآية
الصفحه ٤٣ : معرفة مواقع الكلام ، من ذلك أن سيبويه سأله عن قوله عزوجل : (وَما يُشْعِرُكُمْ
أَنَّها إِذا جاءَتْ لا
الصفحه ٥٠ : معرفة قولك يا لكاع تريد
يا لكعاء فصار هذا اسما .. كما صارت حذام ورقاش اسما للمرأه» (١). ويتوقف سيبويه فى
الصفحه ٥٣ : الأحيان أن يجد له تأويلا ، من ذلك أنه كان يرى أن القياس فى عطف
المعرف بالألف واللام على المنادى المرفوع أن