الصفحه ٢٢٦ : أخذنا
نستعرض مجالسه وما نسبته كتب النحو له من آراء وجدناه مطبقا تطبيقا واسعا لآراء
الفراء والكسائى وما
الصفحه ٢٤٩ : . وتدور له فى كتب
النحو آراء كثيرة ، منها ما وافق فيه البصريين ومنها ما وافق فيه الكوفيين ومنها
ما وصل
الصفحه ١٤٧ :
اتسع في بيان وجوه الإعراب الممكنة لها ولما يسوقه سيبويه من شواهد ، وأيضا
لبعض ما يجري في كلام
الصفحه ١٣ : رويدا حتى تستوى على
سوقها ، كان ذلك مدعاة فى كثير من الأمر لأن تغمض نشأة بعض العلوم وأن يختلط على
الناس
الصفحه ١١٢ : وفاة سيبويه وحمل الأخفش لكتابه أن يدعيه لنفسه ، وكان
الجرمى موسرا ، فعرض عليه شيئا من المال ليقرأ هو
الصفحه ١٤٦ : يوالي نشاطه في التأليف والتصنيف, حتى توفي سنة ٣٦٨ للهجرة.
وتوجد من شرحه
للكتاب نسخة محفوظة بدار الكتب
الصفحه ١٩٢ :
الفصل الثالث
الفراء
١
نشاطه العلمى
هو يحيى (١) بن زياد بن عبد الله ، من أصل فارسى من
الصفحه ١٥٤ : النحو بآراء ذات قيمة، بدليل أن اسمه لم يدر في كتب
النحاة التالية لعصره ، وفيه يقول أبو حاتم : «كان
الصفحه ٣٤٧ :
جعلهم يقولون إنه أنحى من سيبويه! وخلّف فى العربية مصنفات كثيرة ، من
أهمها كتاب «مغنى اللبيب عن كتب
الصفحه ١١ : إلى بواعث مختلفة ، منها الدينى ومنها غير الدينى ، أما
البواعث الدينية فترجع إلى الحرص الشديد على أدا
الصفحه ٢٣٧ : المقدم من أصحابه إذ جلس مجلسه بعد موته ، وكان
يتعصب على البصريين ، وصبّ عنايته على قراءته للناس كتب
الصفحه ٢٢ : وأبو عمرو بن العلاء ويونس
بن حبيب. وتذكر كتب طبقات النحاة طائفة ممن عنوا بالعربية من معاصرى تلاميذه
الصفحه ٢٩٩ : ويعتقد ذلك كما لا فى الصنعة وبصرا بها (٥). وتدور له فى كتب النحو اختيارات مختلفة من مذاهب
البصريين
الصفحه ٣٢٠ : بأيدى الطلبة فى الأندلس من العربية» وله تصنيف على
كتاب سيبويه. وبه تخرّج أكبر نحوى ظهر فى الأندلس بعد
الصفحه ١٨٨ : توفى سنة ٢٠٩
للهجرة. ونراه يعنى بالتصنيف فى النحو ، فيؤلف فيه ثلاثة كتب هى الحدود والمختصر
والقياس