الصفحه ٣٣٤ : (١) الإدفوى المتوفى فى العصر الفاطمى سنة ٣٨٨ للهجرة ، وهو
منسوب إلى مدينة إدفو بصعيد مصر ، وكان يروى عن أستاذه
الصفحه ١٤٦ :
متوقفا دائما للرد على الأخيرين. وألف مصنفا في شرح شواهد سيبويه ومصنفا
ثانيا سماه المدخل إلى الكتاب
الصفحه ٣٠٦ :
إلى مفعولين أو ثلاثة ، لما فى ذلك من تكلف لصيغ لم تأت عن العرب. وبنفس
الصورة درس باب الاشتغال
الصفحه ٣١٣ :
صاحب خبر أو حال كان فاعلا للجار والمجرور لنيابتهما عن الفعل المقدر
باستقر فى مثل «ما فى الدار أحد
الصفحه ٥٠ : عن الألف واللام فمن ثم لم يدخلوهما فى هذا (أى
فى اسم الإشارة) ولا فى النداء ، ومما يدلك على أن يا رجل
الصفحه ١٣٣ : طعام. وقال سيبويه إن الصيغتين فى النسب موقوفتان على
السماع ، ولا يقاس عليهما شىء وإن كان قد كثر فى
الصفحه ٢٨٠ :
باسم التبيان فى شرح الديوان إليه ، لما يردد شارحه فيه من أنه كوفى وعلى
مذهب الكوفيين (١).
ويعيش
الصفحه ٢٩٤ :
من الكوفيين ـ يمنع العطف على معمولى عاملين مثل «فى الدار زيد والحجرة عمرو»
و «فى الدار زيد وعمرو
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ٨٢ : استفهام أو نفى أو عرض أو تحضيض أو دعاء ، فإن نصب معها فى
كلام ولم يكن جوابا لأحد هذه الثمانية كان ذلك
الصفحه ٨٧ : فى جواب الأمر والنهى والاستفهام والتمنى والعرض
بأنهم جعلوه معلقا بما سبقه غير مستغن عنه ، بالضبط كما
الصفحه ١٢٦ : نفسه ، كما أسلفنا ، فى تحليل عبارتها (١). ومر بنا أن سيبويه كان يطلق على الحال اسم المفعول فيه
، إذ إن
الصفحه ١٩٤ : تدل على كثرة مخالطته للقصر فى عصر الرشيد والأمين
ورجال دولتهما ، وكأنما وجد فى الحياة العلمية الخالصة
الصفحه ٢١٦ :
(حَتَّى إِذا
فَشِلْتُمْ وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ) وقال إن الواو معناها السقوط أى زائدة فى جواب
الصفحه ٢٧١ : فى «المحتسب»
مرارا إزاء تحريك ما فيه حرف حلقى مثل جهرة وجهرة بتحريك الهاء قائلا إن الكوفيين