الصفحه ١٥٥ : نقول بلغة العصر مدرسة مستقلة سواء
منهم أصحاب كتب الطبقات والتراجم مثل ابن النديم في كتابه الفهرست
الصفحه ٢٩٢ : والآراء
أخذت دراسة
النحو تزدهر فى الأندلس منذ عصر ملوك الطوائف ، فإذا نحاتها يخالطون جميع النحاة
الصفحه ٣٣٦ :
واضحة إلى أن كتب ابن جنى عرفت على الأقل منذ عصره بمصر.
ويلقانا فى عصر
المستنصر الفاطمى نحوىّ
الصفحه ٢١٨ : الكوفة ونحاتها ما
تحدثنا عنه فى الفصل الخاص بنشأة نحوها مما يقال عنها من أنها تعتدّ بالقراءات ،
بينما
الصفحه ٧ : الكوفية ،
وهو الذى يدور فى كتابات ابن جنى باسم البغداديين ، من أمثال ابن كيسان ، ثم جيل
ثان خلف هذا الجيل
الصفحه ٦٩ : جعل سيبويه يفرد لذلك صحفا
كثيرة ، تأول فيها أن يستقصى صور حذفه استقصاء دقيقا ، وهداه ذلك منذ بادئ
الصفحه ٣٦٣ :
فى عصره تأليفا فى جميع الميادين : فى التفسير والحديث والفقه والتاريخ
والتراجم واللغة والنحو. ومن
الصفحه ٨٤ :
بل علمه حروف اللين قبلها وهى الألف والياء فى المثنى والواو والياء فى جمع
المذكر السالم ، أما النون
الصفحه ٣٠٥ :
القياس وما يتصل به من علل ويكتفى بالظاهر من القرآن والحديث. وقد استلهم
ابن مضاء هذه الثورة لا فى
الصفحه ٧٦ :
العراك أى معتركة (١) ، ويمثّل له فى موضع آخر بقولهم : «لقيته فجاءة ومفاجأة
وعيانا» و «كلمته مشافهة
الصفحه ٨٩ :
وكأنه يرى نقصا فى قياس الحجازيين لها على ليس إذ لا يكفى أن تكون بمعناها
، بل لا بد لما يعمل الرفع
الصفحه ٢٨٢ :
واختلف الرواة فى تاريخ وفاته ، ويغلب أن يكون حوالى سنة ٦٨٦ للهجرة ،
واشتهر له شرحه على الكافية فى
الصفحه ٣١٠ :
كان أمة فى القراءات ، ورواية الحديث النبوى. وجعله ذلك يكثر من الاستشهاد
بالقرآن فى مصنفاته ، فإن
الصفحه ٨٦ :
وكل هذه
التعليلات فى الصفحات الأولى من الكتاب ، إذ لم نتجاوز حتى الآن الصفحة السابعة
فيه ، وبذلك
الصفحه ١١٧ :
فى قاموا ليستا فاعلين وإنما هما علامتان دالتان على الفاعل المستتر ،
تؤذنان بالتثنية والجمع