الصفحه ٣٠ : عليه إسحق الموصلى فى تأليف كتابه الذى صنفه فى النغم واللحون.
وكان عقل
الخليل من العقول الخصبة النادرة
الصفحه ٦٦ : مبتدأ وخبر ، وحينئذ يلغى عمل
ظن (٦). وينص على أن الفعل يعمل فى البدل كما يعمل فى المبدل منه مثل
الصفحه ٢٧١ : فى «المحتسب»
مرارا إزاء تحريك ما فيه حرف حلقى مثل جهرة وجهرة بتحريك الهاء قائلا إن الكوفيين
الصفحه ٢٨٢ :
واختلف الرواة فى تاريخ وفاته ، ويغلب أن يكون حوالى سنة ٦٨٦ للهجرة ،
واشتهر له شرحه على الكافية فى
الصفحه ٣٢٢ :
لا يجدى شيئا ولا ينبغى أن يتشاغل به» (١). ويعقّب على وجوه الخلاف السبعة فى رافع المضارع بقوله
الصفحه ٢٤١ : . وقد جمع كثيرا من المسائل اللغوية فى كتابه الصاحبى الذى صنفه
للصاحب بن عباد وزير البويهيين بالرى. ويقول
الصفحه ٢٤٧ : على ألفاظ هؤلاء ومن جرى مجراهم ، مع أنه لا زيادة فى
المعنى عليهم ولا بخس حظ يجب لهم» (١).
ومعنى ذلك
الصفحه ٣٧٣ :
فهرس الموضوعات
مقدمة
الصفحه ١٩٠ : المفعول به هو الفاعل ، فمثل قرأت الكتاب العامل فى
الكتاب النصب هو التاء. وزعم فى مثل «ظننت زيدا قائما» أن
الصفحه ١٩٣ : ، إذ ذكر الرواة
أنه أهداه كتاب سيبويه بخط الفرّاء وعرض الكسائى ومقابلته ، فتقبّله قبولا حسنا ،
شاكرا
الصفحه ٢٢٥ : . واختلف إلى حلقات المحدّثين
، وخاصة عبيد الله بن عمر القواريرى ، وفى بعض الروايات عنه أنه سمع منه مائة ألف
الصفحه ٢٨٨ : ، وداخل الأعراب فى محالها ، وله كتاب فى القراءات» (١). وكان يعاصره الغازى بن قيس الذى احترف تأديب الناشئة
الصفحه ١٨٤ :
فى إنّ الكسر حين تقع جوابا لقسم مثل «والله إن محمدا مسافر» لكثرة ذلك فى
السماع عن العرب ، وخالفهم
الصفحه ٤٣ :
فمن تحليله للعبارات تحليله لصيغة التعجب فى مثل «ما أحسن عبد الله» فقد
ذكر أنه بمنزلة قولك شىء أحسن
الصفحه ١٩١ : إبعاد فى
الفهم والتقدير (١). وعلى شاكلته ذهابه إلى أن كيف قد تأتى حرف عطف ، وأنشد
على ذلك قول بعض الشعرا